الصفحه ٣٣٧ : المنقول باعتبار الحكم المستكشف من
حيث كونه لازما للاتّفاق المحكيّ بالنظر إلى أدلّة حجّية خبر الواحد ما عدا
الصفحه ٣٣٩ :
أنّ قاعدة اللطف تقتضي عدم استتار الحقّ بالمرّة في عصر من الأعصار ، فلو اتّفق
آراء الفقهاء في عصر ولم
الصفحه ٣٦٣ : الشرط ، بل ساقط من أصله ، لأنّ الخبر المتواتر ما كان من شأنه
إفادة العلم بنفسه ، لا ما كان مفيدا للعلم
الصفحه ٣٦٥ : من هذا القبيل في زماننا نفرا كثيرا شفاهم الله عمّا هم عليه وهداهم
وإيّانا إلى سواء السبيل.
الخامس
الصفحه ٣٧٤ :
أو الداخليّة أو هما معا فإنّ حجّيتها من باب حجّية مطلق القطع مسلّمة ،
وإنكار بعض أوائل العامّة
الصفحه ٣٩٣ :
دخوله باعتبار شموله لسائر الأخبار ، فلا مانع منه ، ويبقى الإيراد بحاله.
٣٥٥
ـ قوله : مدفوعة
الصفحه ٤٠٠ : غير الخبر من مثل موت زيد وقيام عمرو يحكم بفرض المخبر
به واقعا ، يعني ترتّب أثر الواقع عليه ، وإن كان
الصفحه ٤٠٧ :
فنكشف من ذلك أنّ كل خبر بلغ بمرتبة قول العادل في الوثوق لا يوجب متابعته
الوقوع في الندم وهو حجّة
الصفحه ٤١١ :
أقول
: قد يمنع ذلك
بأنّ من يجيز العمل بخبر الواحد في زمان الانفتاح لا يوجب العمل به ، بل له تحصيل
الصفحه ٤١٦ :
لقول الحجّة بعد ما عرفت من معنى الإنذار ، وأنه إيجاد ما يوجب الخوف من
قول أو فعل ، ولا دخل
الصفحه ٤٣٠ : مقيّدة
باستفادتها من الكتاب والسنّة.
الثالث : أن
يكون المكلّف به نفس الواقع غير مقيّد بالطريق إلّا أنّه
الصفحه ٩ : أنّ قدم رأفتك يحرّضني.
وان كان تقصيرى
عما كان عليّ من الجهد في طاعتك يوحشني ، إلّا انّ غناك عن
الصفحه ٢٧ : مسألة إمّا أن يحصل له دليل قطعي للحكم
أو دليل غير قطعي أو لم يحصل له دليل أصلا ، والمراد من الدليل
الصفحه ٣٧ : بالأخرة إلى الأصل وإن لم يكن في
مورده.
بقي الكلام في
تحقيق ما سبق حكايته عن المصنّف من تداخل مجاري
الصفحه ٥٠ :
ما ذكره الاصوليّون في تعريف الدليل في مقام بيان ما يراد من مفردات التعريف ... (١) للفقه بأنّه العلم