الصفحه ٣٨٢ :
٣٣٨
ـ قوله : وأمّا الجواب عن الإجماع الذي ادّعاه السيّد والطبرسي قدّس سرهما. (ص ١١٥)
أقول
الصفحه ٢٩١ : .
والتحقيق في
الجواب عن الإشكال ما ذكره في المتن أوّلا من أنّ العلم الإجمالي لا يوجب سقوط
العامّ ، بل يوجب
الصفحه ٢٣٩ : والوضعيّة أمكن القول بالتصويب فيها ،
سواء كان متعلّقا بالاعتقاديّات أو العمليّات الفرعيّة أو الأصوليّة أو
الصفحه ١٦٧ : ، إذ لم يظهر من المصنّف (قدسسره) قوله بالتوقّف في مقام العمل ، بل التوقّف في تعيين
أحد الاحتمالين
الصفحه ٢١٨ :
(المقصد الثاني في الظنّ والكلام فيه
يقع في مقامين : أحدهما في إمكان ...)
١٧٤
ـ قوله : أحدهما
الصفحه ٤١٨ :
عموم في مدلول الآية بحيث يشمل ما نحن فيه لأنّ أهل الذكر المسئول عنهم خصوص أهل
الكتاب بقرينة السياق وقول
الصفحه ٤٢٥ : فيها ظاهر ، لمكان قوله : «وكلاهما ثقة» في الاولى وإن
كان في كلام الراوي لكنّ الإمام (عليهالسلام) قرّره
الصفحه ٤١٣ : الاستدلال أن يقال دلّت الآية على جواز الحذر عند إنذار
المنذر المتفقّه مطلقا ، وهذا القدر كاف في قبال قول
الصفحه ٣٤٧ : الاصول على خلاف هذا الإطلاق.
٣٠٣
ـ قوله : ومن الثاني ما عن المفيد في فصوله. (ص
٩١)
أقول
: قيل : أراد
الصفحه ٤٢١ :
الملازمة في هذه المقدمة ، ويمكن أن يكون نظره في ذلك إلى عدم القول بالفصل ، فكلّ
من قال بحسن التصديق
الصفحه ١٠٣ :
٥٥
ـ قوله : وقوله : إنّما يحشر الناس على نيّاتهم (١).
(ص ١٢)
أقول
: لا دلالة فيه
لما أراده بوجه
الصفحه ١٥٨ :
١٢٤
ـ قوله : فلا بدّ في هذه الموارد من التزام أحد
امور على سبيل منع الخلو. (ص ٢٩)
أقول
: ظاهر
الصفحه ٣٤٩ :
ـ قوله : بل يجري في لفظ الاتّفاق وشبهه بل يجري
في نقل الشهرة ونقل الفتاوى عن أربابها تفصيلا. (ص ٩٧
الصفحه ٤١٢ : تسألوا وليس علينا أن نرد الجواب» (٢) ، ونظير ما نحن فيه قوله : (فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً
لَعَلَّهُ
الصفحه ١٢٠ : ، وكذا من قوله بعيد ذلك : «وممّا يشير إلى ما ذكرنا من قبل هؤلاء» ،
ويفهم ممّا ذكره صاحب الفصول في مسألة