الصفحه ٨٦ :
وظيفة الشارع ، ولا يخفى ما في العبارة من الحزازة لأجل توسيط قوله : «والمسألة عقليّة» بين قوله
الصفحه ٤١٩ :
لكن يدفعه ظهور انفهام الانحصار في الأئمّة.
٣٩١
ـ قوله : وثانيا أنّ الظاهر من وجوب السؤال عند
الصفحه ٤٢٥ : فيها ظاهر ، لمكان قوله : «وكلاهما ثقة» في الاولى وإن
كان في كلام الراوي لكنّ الإمام (عليهالسلام) قرّره
الصفحه ١٠٧ : الموافقة والمخالفة فيه نفس الواقع الذي روعي جانبه
بالاحتياط.
هذا كلّه على
تقدير القول بعدم حرمة التجرّي
الصفحه ١٠٤ : القلبيّة ، وأين ذلك من حرمة القصد إلى
المعصية ، وكذا يجاب عمّا ورد في تفسير قوله تعالى : (فَلِمَ
الصفحه ٣٤٢ :
٢٩٢
ـ قوله : قال في الإيضاح في مسألة ما يدخل في
المبيع أنّ من عادة المجتهد ـ إلى قوله ـ وعدم
الصفحه ٤١٣ : الاستدلال أن يقال دلّت الآية على جواز الحذر عند إنذار
المنذر المتفقّه مطلقا ، وهذا القدر كاف في قبال قول
الصفحه ٢٤٦ : الحكمان منجّزين.
وانتصر لهذا
القول في الفصول بوجوه أخر ضعيفة ثمّ أجاب عنها ،
منها أخبار
البراءة مثل
الصفحه ٣٢٧ :
٢٧٦
ـ قوله : وفيه أنّ المتيقّن من هذا الاتّفاق هو
الرجوع إليهم مع اجتماع شرائط الشهادة من العدد
الصفحه ٣٤٧ : الاصول على خلاف هذا الإطلاق.
٣٠٣
ـ قوله : ومن الثاني ما عن المفيد في فصوله. (ص
٩١)
أقول
: قيل : أراد
الصفحه ٤٢١ :
الملازمة في هذه المقدمة ، ويمكن أن يكون نظره في ذلك إلى عدم القول بالفصل ، فكلّ
من قال بحسن التصديق
الصفحه ٥٦ :
مقامه وعدمه فلا تغفل.
قوله
: «وإن لم يطلق عليه الحجّة إذ المراد
بالحجّة في باب الأدلّة ما كان
الصفحه ١٠٣ :
٥٥
ـ قوله : وقوله : إنّما يحشر الناس على نيّاتهم (١).
(ص ١٢)
أقول
: لا دلالة فيه
لما أراده بوجه
الصفحه ١٥٤ : العنوان المأخوذ في الأدلّة ، وحينئذ لقائل أن يقول على القول بعدم كون العلم
الإجمالي منجّزا للتكليف ليس
الصفحه ٣٣٣ :
وادّعى وجود القرينة في الآية على أنّ المراد بها إلغاء احتمال تعمّد الكذب
فقط لا حجّية قول العادل