الصفحه ١٧٤ : كذلك ، وعلى المكلف «ح» ان يأتي به ولو بإيجاد شرطه فإذا
كان الحج لا يتصف بالصلاح الا بالاستطاعة ولكن كان
الصفحه ١٨٥ : إلى ان الزمان من الأمور غير الاختيارية فلا بد من
أخذه مفروض الوجود ، وإلّا يلزم تكليف العاجز و (ح) كيف
الصفحه ٢٠٥ :
صدوره عن اختيار
شرطان لتحقق الإطاعة لما عرفت من انه لا يتحقق إلّا بعقد قلبي متوجها نحو العمل
لجهة
الصفحه ٢١٣ : الترك الموصل فلا يقع حراما إلّا إذا ترتب عليه
الواجب فلو تخلف لا يكون تركه واجبا فلا يكون فعله حراما حتى
الصفحه ٢٢٥ : والزجر المنتزع منهما الوجوب والحرمة ،
اللهم إلّا ان يراد من المقومية ان الحب والبغض من مبادئ الوجوب
الصفحه ٢٣٦ :
الحركة ، إلّا ان
العرف لا يرى فرقا بين ان يقول تحرك وبين ان يقول لا تسكن (وفيه) انه ان أراد ان
الصفحه ٢٤٥ :
في أي مورد توجب
استحقاق العقوبة وفي أي مورد لا توجبه وليس للعقل الا الحكم بان الجاهل والعاجز
الصفحه ٢٦٨ : عند عصيان الأهم وإطاعته وهو وان كان يرفع غائلة الجمع إلّا انه يهدم أساس
الترتب إذ العناية كلها في
الصفحه ٢٧٤ : غير محبوبة ولا مبغوضة ولا متعلقة للأمر والنهي إذ ليست إلّا هي
من حيث انها هي كما هو المراد من التعبير
الصفحه ٢٧٦ : الثاني ، واما نفس الطبيعة فلا يعقل تعلق الأمر بها لأنها من حيث هي
ليست إلّا هي لا تكون مطلوبة ولا مأمورا
الصفحه ٢٨٠ : والجهة المشتركة ليس لها موطن إلّا العقل ،
والخارج موطن الكثرة والطبيعي موجود في الخارج بوجودات متكثرة وهو
الصفحه ٢٨٥ : من ان
الأمر ليس ظاهرا الا في نفس البعث واما الإلزام فانما يفهم من دليل آخر وهو حكم
العقلاء على ان بعث
الصفحه ٣١٢ : يمكن إلّا في ظرف تحققه ،
والبعث إلى إيجاد الموجود بعث إلى تحصيل الحاصل وقس عليه الزجر لأن الزجر عما
الصفحه ٣١٩ : الصوم
ظاهرا إلّا انه متعلق في الواقع بنفس التشبه ببني أمية الحاصل بنفس الصوم من دون
ان يقصد التشبه
الصفحه ٣٢٩ : وان لم يكن دالا ، إلّا انه في هذا الحال لم تكن الا حروفا مقطعة وعند عروض
التركيب له اما وضع لما يستفاد