الصفحه ٢ : ) في بعض منها
كالعلوم العقلية والفقه وأصوله فان غالب قضاياها حقيقية أو كالحقيقية والنسبة ما
ذكروه في
الصفحه ١٧ : إلى ذلك ان ما
رامه خلف من القول وانحراف عما أخذه أئمة الأدب والأصول خطة مسلمة ، من كون معاني
الحروف
الصفحه ٤٨ : .
وتوهم اصطلاح خاص
للأصولي كما ترى. ولا يقصر عنه التمحل بان المراد من الصحة هو الصحة التعليقية.
أعني ما
الصفحه ٩٩ : بمادة الأمر
وفيه جهات من البحث (الأولى) اعلم ان المعروف بين الأصوليين ان لفظ الأمر مشترك لفظي بما انه
الصفحه ١٣٦ : المتأخرون من الأصوليين فلا يجوز حمل
كلام القوم عليه ، كما ان ما نقلناه عن بعض من عدم إمكان الجمع بين الواقعي
الصفحه ١٤٨ :
اما المقام الثاني أعني الامتثال على طبق مؤدى الأصول ، فالتحقيق هو الاجزاء
فيها ، ولا بد في توضيحه
الصفحه ١٥٠ : الأصول ونحوه) التي لا يخرج من محيط الاعتبار «لا يخلو
من غرابة» عند أهله ، ـ يرد عليه ان ما ذكره على فرض
الصفحه ١٥٣ : الأصول و (اما) حال تبديل رأي
المجتهد بالنسبة إلى أعماله وإعمال مقلديه فقد أسهبنا فيه الكلام في بحث
الصفحه ١٥٩ : الأصول الفنية لا كالتئام اللامتحصل بالمتحصل حتى يحصل
الفناء والاندكاك بل لها بعد التركيب أيضا فعلية
الصفحه ١٩٢ : والهيئة بل إطلاق أحدهما
كاف لرفعهما لحجية مثبتات الأصول اللفظية انتهى ملخصا
وأنت خبير بان
القول بكون
الصفحه ١٩٣ : ) بحجية مثبتات
اللفظية من الأصول فانما يصح لو كانت من الطرق العقلائية الكاشفة عن الواقع وهو
محل تأمل وتردد
الصفحه ٢١٨ : هذا مع
ان ما ذكره ليست ثمرة للمسألة الأصولية كما لا يخفى وبالتدبر تعرف فساد سائر
الثمرات وسيجيء ان عدم
الصفحه ٢٢٠ :
بمجرد احتمال
الامتناع
إذا عرفت ما مهدناه
من الأصول والمقدمات فاعلم : ان التحقيق عدم وجوب
الصفحه ٢٧١ : يظهر وجه ما عليه الإمامية من كون الكفار مكلفين بالفروع كما هم
مكلفون بالأصول ضرورة ان فعلية الخطاب
الصفحه ٢٨١ : الأصولي لما لم يصل إلى مغزى مرام المحققين ، جمع بين الآباء
والأب فجعل للافراد آباء وجدا وهو أب الآبا