الصفحه ١٠٣ : صلاتي منذ ثلاثين سنة. فبكى عصام وعانقه طويلا حتى ابتلّ
رداؤه (١).
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ
الصفحه ١١٠ : )
قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً
بِقَدَرٍ) فسّرناه عند قوله في الحجر : (وَما نُنَزِّلُهُ
الصفحه ١٦٤ :
السبل ، وخلق الجبال والرمال والأكوام وما فيها في يومين آخرين ، فذلك قوله
: (وَالْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ٣١٣ : عُتُوًّا
كَبِيراً) أي : تجاوزوا الحدّ في الظلم وغلوا فيه.
قوله تعالى : (يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلائِكَةَ
الصفحه ٤٤٤ :
واستكثار منه. ومثله قوله : (وَأُوتِيَتْ مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ) [النمل : ٢٣].
أخرج الإمام
أحمد رضي
الصفحه ٢١ :
وتمام الصلة عند قوله : " نفعه" (١).
وفيه وجه آخر
عندهم : وهو أن يكون قوله : " ذلك" بمعنى : الذي
الصفحه ١٠٥ : معنى قول الزجاج (١).
فإن قلت : فهلا
قيل : من ملكت؟
قلت : لأنه
أريد من جنس العقلاء ما يجري مجرى غير
الصفحه ١٥٣ : : (سُبْحانَ اللهِ
عَمَّا يَصِفُونَ).
قوله تعالى : (عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ) قرأ نافع وأهل الكوفة إلا
الصفحه ١٦٣ : تقضّى؟ فقال ابن عباس : هات ما في نفسك من
هذا؟ فقال السائل : إذا أنبأتني بهذا فحسبي. قال ابن عباس : قوله
الصفحه ٢٠٩ :
وقولها :
" خمّرت" وجهي : " غطّيته". والجلباب : ما [تستتر](١) به المرأة كالإزار ونحوه (٢).
قولها
الصفحه ٢٣٠ :
فإذا أذن له استأنس.
فالمعنى : حتى
يؤذن لكم ، وهذا قول جمهور المفسرين.
وجائز أن يكون
من
الصفحه ٢٦٩ : الأولى مفعول" ينزل" : (مِنْ جِبالٍ)
، أي : من بعض
جبال.
وقال غيره :
قوله تعالى : (فِيها مِنْ بَرَدٍ) إن
الصفحه ٢٧٤ :
قوله تعالى : (مُذْعِنِينَ) قال الزجاج (١) : الإذعان : الإسراع مع الطاعة.
قال الزمخشري
الصفحه ٣٩٣ : أَعِيبَها) [الكهف : ٧٩] ، [وقوله](٣) : (فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ
يَبْلُغا أَشُدَّهُما) [الكهف : ٨٢].
فأضاف
الصفحه ٤٢٣ :
قوله تعالى : (وَما تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّياطِينُ) رد لقول كفار قريش : إنما يجيء بالقرآن الشياطين