الصفحه ٢٨٥ : تَسْتَأْنِسُوا) [النور : ٢٧] ، (كَذلِكَ يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمْ آياتِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ).
قوله تعالى
الصفحه ٥١٤ :
قلت : ومن جهلة
القرّاء من يرى الوقف على قوله : (وَلَكَ لا) ، ويفسد هذا قوله : (تَقْتُلُوهُ) فإنه
الصفحه ٣٠ : ، قالت النار : خلقني الله لعقوبته ، وقالت الجنة :
خلقني الله تعالى لرحمته (٢).
والخصم يقع على
الواحد
الصفحه ٧٤ : على الحقيقة مكانه البصر ، وهو [أنتصاب](٢) الحدقة بما يطمس نورها. واستعماله في القلب استعارة
ومثل
الصفحه ١٨٦ : ، وحفظا لأنسابهم ، ومحاماة على
أحسابهم ، وأخبر أن من فعل ذلك وتزوج بواحدة منهن فهو زان ، وهذا الخبر في
الصفحه ٢٣٨ : منها.
قال سعيد بن
المسيب : لا تغرّنّكم آية النور ، فإن المراد بها : الإماء (٥).
قوله تعالى : (أَوِ
الصفحه ٢٦٢ :
والعمى بعد النظر.
وجائز أن يراد
بذلك : تقلب أحوالها ، فتفقه القلوب بعد أن كان (١) مطبوعا عليها
الصفحه ٢٦٥ :
" ظلمات" بالجر على الإضافة (١).
أضاف السحاب
إلى الظلمات ؛ لتكونها وظهورها عندها.
(إِذا
الصفحه ٣٥٣ : ، (وَيَخْلُدْ فِيهِ
مُهاناً) ذليلا حقيرا.
قرأ الأكثرون :
" يضاعف ويخلد" بالجزم على البدل من" يلق" ، ومثله قول
الصفحه ٥٦٤ : متتابعا ، واشتقاقه من السرد ، وهو
المتابعة ، (مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
اللهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ) نور ساطع
الصفحه ٦٣٦ : ....................................................................... ٣
سورة المؤمنون................................................................. ١٠٠
سورة النور
الصفحه ١٠٥ :
فخلف عليها فلان.
والمعنى : أنهم
لفروجهم حافظون في كافة الأحوال ، إلا في حال تزوّجهم أو تسرّيهم
الصفحه ١٠ :
وقد سبق ذكر المريد في سورة النساء (١).
قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْهِ) أي : قضي على الشيطان
الصفحه ٢٧١ :
الْأَبْصارِ) لدلالة لأرباب العقول على قدرة الله تعالى ووحدانيته
وعظمته.
(وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ
الصفحه ٧١ : الخراب.
قوله تعالى :
فكأي (مِنْ قَرْيَةٍ) أهلكتهاقرأ أبو عمرو : " أهلكتها" بالتاء على
لفظ الواحد. وقرأ