الصفحه ٢٥٧ :
(شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ)" : إبراهيم صلىاللهعليهوسلم ، (نُورٌ عَلى نُورٍ)
: جعل الله
تعالى في قلب
الصفحه ٢٥١ : شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي
الصفحه ٢٥٦ : زيت الزيتونة لصفائه وشدة لمعانه يضيء ، (وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى
نُورٍ) أي : هذا الذي
الصفحه ٢٥٨ :
العلم ، فإذا أتاه العلم ازداد نورا على نوره الذي جبل عليه (١).
(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ
الصفحه ٣٤٠ : : (وَالْمَلائِكَةُ
بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ) [التحريم : ٤] ، [ويريد](٣) بالكافر : الجنس ، وأن بعضهم مظاهر لبعض على إطفا
الصفحه ٤٧٥ : شعراء
الساقين.
وقيل : هي
السبب في اتخاذ النورة ، دلّتها الشياطين عليها.
(قالَ إِنَّهُ صَرْحٌ
الصفحه ٢٢٣ : سورة النور ، فلما أتى على هذه الآية قال : هذه في شأن عائشة وأزواج النبي صلىاللهعليهوسلم خاصة ، وهي
الصفحه ٢٥٢ : " بالنصب عطف على المفعول (٤).
(مَثَلُ نُورِهِ) قال ابن عباس : مثل نور الله في قلب المؤمن (٥) ، وهو القرآن
الصفحه ٢٥٣ :
(الْمِصْباحُ فِي
زُجاجَةٍ) وقرئ بالحركات الثلث على [الزاي](١).
قال ابن جني (٢) : في الزجاجة
الصفحه ١٧٦ :
سورة النور
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وهي أربع وستون
آية ، وهي مدنية بإجماعهم
الصفحه ٣٢٢ : المقدّر الذي دلّ عليه" أنزلناه". هذا قول
أبي إسحاق الزجاج والأكثرين (١).
وقال الفراء (٢) : التقدير : لو
الصفحه ٣٣٠ : يزول ولا يتحرك بطلوع الشمس ، (ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ
دَلِيلاً)
؛ لأن الأشياء
تعرف بأضدادها
الصفحه ٧٢ :
قال أبو علي (١) : كلاهما حسن ، والتحقيق هو الأصل ، والتخفيف دخيل عليه
استثقالا للهمزة ، وتخفيف
الصفحه ١٧٨ : يتلى عليكم سورة
أنزلناها ، ولا يجوز أن يقدّر هذا الخبر متأخرا ؛ لأن خبر النكرة يتقدم عليها ،
نحو قولك
الصفحه ٢٧٠ : ، فأطلق عليه لفظة الشّرف ، كما تقول : هذا
ضوء كريم.
وقد ذكرنا فيما
مضى أن العرب توقع الكرم على كل مختار