الصفحه ١٠٥ : ، (فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ) في طلبهم وتجاوزهم إلى ما لا يحلّ لهم.
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ هُمْ
الصفحه ١٢٤ :
حديثا.
(ثُمَّ أَرْسَلْنا
مُوسى وَأَخاهُ هارُونَ بِآياتِنا وَسُلْطانٍ مُبِينٍ (٤٥) إِلى فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٢٦ :
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ) (٥٠)
قوله تعالى
الصفحه ١٣٣ : (إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ) أي : إنهم يوقنون بالرجوع إلى الله تعالى.
ومن قرأ :
" ما أتوا" بالقصر ، أي
الصفحه ١٥٠ : بالنسبة إلى العرش كحلقة ملقاة في فلاة ، (سَيَقُولُونَ لِلَّهِ).
قرأ أبو عمرو :
" الله" بألف في هذه والتي
الصفحه ١٥٨ : العمل الصالح.
وقيل : فيما
تركت من المال (٣).
(كَلَّا) أي : لا يرجع إلى الدنيا.
وقيل : هو ردع
عن
الصفحه ١٦٣ : قبل خلق السماء ، ثم استوى إلى
السماء فسواهن في يومين آخرين ، ثم نزل إلى الأرض فدحاها ، ودحيها أن أخرج
الصفحه ١٦٧ : :
طلبوا الرجوع إلى الدنيا (٤).
(فَإِنْ عُدْنا) إلى الكفر والمعاصي (فَإِنَّا ظالِمُونَ).
(قالَ اخْسَؤُا
الصفحه ١٧١ :
ونسب الإنساء
إلى عباده المؤمنين وإن لم يفعلوه ؛ لكنهم السبب في ذلك ، كقوله تعالى : (إِنَّهُنَّ
الصفحه ١٧٤ : الثابت الذي لا يزول ملكه ، أو الحق
الذي يحق له الملك.
(لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ
الصفحه ١٧٦ : " ؛ ليس بصحيح. فإن الحاكم
خرجه من حديث عبد الوهاب بن الضحاك ، وهو كذاب ، كما قال أبو حاتم وغيره ونسب إلى
الصفحه ١٨٦ : ناس من فقرائهم ، وقالوا : لو
أنا تزوجناهن لعشنا معهن إلى أن يغنينا الله من فضله ، فاستأذنوا رسول الله
الصفحه ١٨٩ :
والشافعي إلى ثبوته إذا لم تقم (١) البينة وإن لم يحدّ (٢).
وقال أبو حنيفة
ومالك : لا يثبت فسقه ولا تردّ
الصفحه ٢٠٣ :
الذي كنت فيه وظننت أن القوم سيفقدوني فيرجعون إليّ ، فبينا أنا جالسة في
منزلي غلبتني عيني فنمت
الصفحه ٢٠٤ :
، [فازددت](٢) مرضا إلى مرضي ، فلما رجعت إلى بيتي فدخل عليّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فسلّم ثم قال : كيف