الصفحه ١٣٥ :
يُظْلَمُونَ) بالنقصان من حسناتهم ولا بالزيادة على سيئاتهم.
ثم عاد إلى
الإخبار عن الكفار فقال : (بَلْ
الصفحه ١٤٠ :
الرَّازِقِينَ
(٧٢) وَإِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٧٣) وَإِنَّ الَّذِينَ
لا
الصفحه ١٤٣ :
قال أبو عبيدة (١) : العبد يؤدي إليك خرجه ، أي : غلّته ، والرعية تؤدي
إلى الأمير الخرج ، [والخرج
الصفحه ١٤٥ : والآفات
المنغصة من المن والأذى ، وكون التضرع إلى الله تعالى في طلب الرزق فضيلة ، وإلى
غيره رذيلة ، ولقد
الصفحه ١٥١ : إلى المعنى في الموضع
الأول ، وإلى اللفظ في [الآخرين](٣).
قال أبو علي
الأهوازي : وهو في مصاحف أهل
الصفحه ١٥٦ : كَلَّا إِنَّها كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُها وَمِنْ
وَرائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) (١٠٠)
قوله
الصفحه ١٥٧ : : استغاث
أولا بالله ، ثم رجع إلى مسألة الملائكة ، وهذا مروي عن [ابن](٢) جريج (٣).
وقال المازني :
جمع
الصفحه ١٩١ : رَحِيمٌ) قال ابن عباس : أظهروا التوبة (٥).
وقال غيره : لم
يعودوا إلى قذف المحصنات (٦).
واختلف العلما
الصفحه ٢١١ :
والمعنى : لا
تحسبوا الإفك (شَرًّا لَكُمْ) نظرا إلى ما لحقكم من الأذى في هذه الدار الفانية ، (بَلْ
الصفحه ٢٧٤ : (٢) : " إليه" صلة" يأتوا" ؛ لأن ["
أتى" و" جاء" قد جاءا](٣) معدّيين ب" إلى" ، أو يتصل ب"
مذعنين" ؛ لأنه في معنى
الصفحه ٣١٨ :
وغيره.
قال عطاء :
يأكل يديه [حتى](١) يذهبا إلى المرفقين ، ثم ينبتان فلا يزال هكذا ، كلما
نبتت
الصفحه ٣٤٣ : رجلا خبيرا ، أي : عالما بما تسأله عنه.
وقيل : الضمير
في «به» يرجع إلى ما دلّ عليه" فاسأل" ، وهو
الصفحه ٣٩٢ : ينفعونكم إن عبدتموهم ، أو يضرونكم إن لم
تعبدوهم. فألجأهم الانقطاع عند ظهور الحجة عليهم إلى الاعتصام بتقليد
الصفحه ٤٣٤ : يضاف إلى نفسه وإنما يضاف إلى غيره لتخصّصه أو
تعرّفه ، فأما قوله تعالى : (وَلَدارُ الْآخِرَةِ) فتقديره
الصفحه ٤٤٥ : أحد
بشيء إلا ألقته الريح في سمعك (٢).
فروي : أنه مر
بحراث فقال الحراث : سبحان الله! لقد أوتي آل داود