الصفحه ٥٣٣ : . ولكن قد روي من وجه آخر ، وفيه نظر أيضا ، ثم ساق رواية ابن
أبي حاتم.
الصفحه ٦٠٢ : : (فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ
ثُمَّ اللهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ) فإن النظر وقع على الابتدا
الصفحه ٦١٦ : ).
قال الفراء
والزمخشري (٢) : يعني : كانوا عقلاء ذوي بصائر ، أي : أنهم كانوا
بسبيل من النظر والاعتبار
الصفحه ٣٩٣ :
وقال المفسرون
: يريد : فهو [يهدين](١) إلى الدين والرشد لا أصنامكم (٢).
(وَالَّذِي هُوَ
الصفحه ٥٢٧ : لأجلهما.
قال عمر بن
الخطاب رضي الله عنه : ذهب إلى بئر أخرى عليها صخرة لا يقلعها إلا جماعة من الناس
الصفحه ٥٦٣ : اللهُ لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ) أي : هو المستأثر بالإلهية ، و (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) تقرير لذلك.
(لَهُ
الصفحه ٢٧٢ :
والبهائم. فانظر إلى هذا الترتيب البديع الدّال على العلم والحكمة ، كيف
بدأ أولا بما هو أدل على
الصفحه ٢٧٣ : )
وما بعده سبق
تفسيره إلى قوله تعالى : (وَيَقُولُونَ آمَنَّا
بِاللهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنا).
قال
الصفحه ٦ : ، ففزع الجن إلى الإنس والإنس إلى الجن ،
واختلطت الدواب والطير [والوحش](١) ، فماج بعضهم في بعض ، فقالت
الصفحه ٣٤ : إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ
الْقَوْلِ) قال ابن عباس وابن زيد : هدوا إلى [لا](٤) إله إلا الله ، والحمد الله
الصفحه ٧٨ : الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) (٥٤)
قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ
الصفحه ٥٨٢ : ء
وحي ، وقد دخلها صلىاللهعليهوسلم في المنام مرارا كثيرة.
على أني أقول :
العرب تقول : رجع فلان إلى
الصفحه ٦٠٨ : : صدّق إبراهيم ، (وَقالَ) يعني : إبراهيم (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى
رَبِّي) أي : إلى حيث أمرني ربي بالهجرة
الصفحه ٣٥ :
فالمعنى : إلى
صراط الدين الحميد ، أو إلى صراط الله الحميد ، أو هو من باب إضافة الشيء إلى نفسه
الصفحه ٥٥ :
قوله تعالى : (ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ
الْعَتِيقِ) يتفرع القول فيه على القولين في الشعائر