الصفحه ٤٥٣ : الْخَبْءَ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ ما
تُخْفُونَ وَما تُعْلِنُونَ (٢٥) اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا
الصفحه ٤٥٥ : ولد غيرها فغلبت على
الملك ، وكانت هي وقومها مجوسا يعبدون الشمس. وضمير المفعول في" تملكهم"
راجع إلى سبأ
الصفحه ٤٦٦ : جارية (٣).
وقال وهب :
خمسمائة غلام وخمسمائة جارية (٤).
فإن قيل : بأيّ
طريق توصّل إلى معرفتهم؟
قلت
الصفحه ٤٧٠ : لفصل القضاء ، وكان يجلس
فيه من غدوة إلى نصف النهار.
(وَإِنِّي عَلَيْهِ
لَقَوِيٌ) على حمله ، (أَمِينٌ
الصفحه ٤٧٣ : أسفله أعلاه ، ومقدمه مؤخره ، وزادوا فيه ونقصوا منه (٢).
(نَنْظُرْ أَتَهْتَدِي) إلى معرفته (أَمْ
الصفحه ٤٧٤ : التقدم إلى الإسلام عبادة الشمس.
قال الزجاج (١) : صدّها عن الإيمان [العادة](٢) التي كانت عليها ؛ لأنها
الصفحه ٤٧٥ : : أراد أن ينظر
إلى قدمها وساقها لما قيل عنها (٤).
وقال وهب بن
منبه : أراد أن يريها ملكا هو أعزّ من
الصفحه ٤٨١ : دمرناهم.
قال ابن عباس :
أرسل الله تعالى الملائكة تلك الليلة إلى دار صالح عليهالسلام يحرسونه ، فأتى
الصفحه ٤٨٨ : مفسّر إلى قوله تعالى : (بَلِ ادَّارَكَ
عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ) قرأ ابن كثير وأبو عمرو : «أدرك» على
الصفحه ٤٨٩ : يخبطون في شك ومرية ، ثم بما
هو أسوأ حالا وهو العمى.
وما بعده سبق
تفسيره إلى قوله تعالى : (قُلْ عَسى
الصفحه ٤٩٠ :
بِأَيْدِيكُمْ
إِلَى التَّهْلُكَةِ) [البقرة : ١٩٥] ، أو ضمن معنى فعل يتعدى باللام ، نحو : دنا لكم
الصفحه ٥٠٥ : من الغيبة إلى الخطاب ، وحكاية لما يقال لهم عند
الكبّ بإضمار القول.
(إِنَّما أُمِرْتُ
أَنْ أَعْبُدَ
الصفحه ٥٠٨ : (٤).
(وَنَجْعَلَهُمْ
أَئِمَّةً) قال مجاهد : دعاة إلى الخير (٥).
وقال قتادة :
ولاة وملوكا
الصفحه ٥١١ : .
قال ابن عباس :
(وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى)
: قذفنا في
قلبها وألهمناها (٣).
وقيل : رأت في
منامها
الصفحه ٥١٥ : إِلى
أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللهِ
حَقٌّ وَلكِنَّ