الصفحه ١١٠ : البيت ، ومقام إبراهيم
، وتابوت موسى [بما فيه](٣) ، وهذه الأنهار الخمسة ، يرفع ذلك كله إلى السماء ،
فذلك
الصفحه ١١٢ : راجع إلى
معنى الذي قبله ؛ لأنه بالشجر صار حسنا.
قال ابن زيد :
هو الجبل الذي نودي منه موسى ، وهو بين
الصفحه ١١٥ : واصبروا عليه إلى زمان حتى ينجلي أمره ، فإن أفاق من جنونه وإلا
قتلتموه.
(قالَ رَبِّ
انْصُرْنِي بِما
الصفحه ١١٧ : : (فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ)
، أي : قلنا لهم
على لسان الرسول : (اعْبُدُوا اللهَ ما
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا
الصفحه ١٢٠ : : هيهات اسم لبعد ، وبعد فعل ماض يحتاج إلى الفاعل ، وفاعله مضمر
تقديره : هيهات إخراجكم لوعدكم. وأنكر قول
الصفحه ١٢٨ : ففرّت به أمّه (٤).
قال ابن عباس :
ثم رجعت به إلى أهلها بعد اثنتي عشرة سنة (٥).
(يا أَيُّهَا
الصفحه ١٢٩ : ويستلذّ من المآكل. ويؤيد هذا القول مناسبته لقوله : (إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ).
قوله تعالى
الصفحه ١٣٢ : بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ (٥٩) وَالَّذِينَ
يُؤْتُونَ ما آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى
الصفحه ١٣٧ : بالاستكبار بالبيت.
ويجوز أن يرجع
الضمير إلى" آياتي" ، إلا أنه ذكّر لأنها في معنى : كتابي.
ومعنى
استكبارهم
الصفحه ١٤٢ :
السَّماواتُ وَالْأَرْضُ)
، وهذا المعنى
ينظر إلى قوله : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا
الصفحه ١٤٤ : عَلَيْهِ مِنْ
أَجْرٍ) [الفرقان : ٥٧] ، (فَخَراجُ رَبِّكَ) كأنه أضافه إلى الله تعالى ؛ لأنه أوجبه وألزمه هذه
الصفحه ١٤٦ : سنين بدعاء رسول الله
صلىاللهعليهوسلم عليهم.
قال ابن عباس
رضي الله عنه : جاء أبو سفيان إلى رسول
الصفحه ١٤٨ : الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمُ
السَّمْعَ وَالْأَبْصارَ وَالْأَفْئِدَةَ) أي : خلق لكم هذه الآلات لتعملوها في آياته
الصفحه ١٤٩ : أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ) وقد ذكرنا في سورة الرعد (١) اختلاف القرّاء في لفظ الاستفهامين ، وأشرنا إلى علل
الصفحه ١٥٣ :
(وَما كانَ مَعَهُ
مِنْ إِلهٍ) عليه.
ثم نزّه نفسه
عما وصفوه به من الأنداد والأولاد فقال