الصفحه ٤٠٩ : الأعراف (٤).
وما بعده ظاهر
أو مفسر إلى قوله : (أَتُتْرَكُونَ فِي ما
هاهُنا آمِنِينَ) استفهام في معنى
الصفحه ٤٢٨ : بالفضل بن الربيع فقال : إن أمير
المؤمنين قد وجّه إليّ فأنشده إن استنشدني ، قال : نعم بعد الأمان ، فلما
الصفحه ٤٣٠ :
قال مكحول :
أوحى الله تعالى إلى موسى : قل لبني إسرائيل تجنبوا الظلم ، فوعزتي وجلالي إن له
عندي
الصفحه ٤٣٢ : ويؤتون هم الموقنون بالآخرة (٣).
وما لم يفسّر (٤) هاهنا فهو مفسر فيما مضى إلى قوله : (أُوْلئِكَ
الصفحه ٤٣٥ : من الله عزوجل لموسى بالبركة ، كما حيّا آل إبراهيم بالبركة على ألسنة
الملائكة حين دخلوا عليه ، في قوله
الصفحه ٤٦٠ : أَيُّهَا
الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ (٢٩) إِنَّهُ مِنْ
سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ
الصفحه ٤٦٢ : .
(أَلَّا تَعْلُوا
عَلَيَ) لا تتكبروا عليّ ولا تأنفوا (٤) من الانقياد إليّ.
وقرأ ابن عباس
: «تغلوا» بالغين
الصفحه ٤٦٤ : ، (وَأُولُوا بَأْسٍ شَدِيدٍ) أي : شجاعة وبلاء في الحروب ، وهو كلام يلوح منه ميلهم
إلى المحاربة ، (وَالْأَمْرُ
الصفحه ٤٦٧ :
إلى كفه ، وعكست الجارية ذلك (١).
وقال قتادة :
بدأ الغلمان بغسل ظهور السواعد قبل بطونها
الصفحه ٤٦٨ :
إلى بيان السبب الذي حملهم عليه ، وهو أنهم لا يعرفون سبب رضا ولا فرح ،
إلا أن يهدى إليهم حظ من
الصفحه ٤٦٩ : وراء سبعة أبواب ووكلت بحفظه [الحرس](١) ، وشخصت إلى سليمان ، فأخبر جبريل عليهالسلام سليمان بمسيرها
الصفحه ٤٧٢ : سليمان إلى ملك هو أشد وأفظع فنزكوها (٢) وأساؤوا القول فيها وقالوا : إنها شعراء الساقين ، وأنّ
رجلها كحافر
الصفحه ٤٧٦ : أيام وولدت
له (١).
وقال قوم :
زوّجها بتبّع وسلّطه على اليمن.
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى ثَمُودَ
الصفحه ٤٧٧ : : تطيّرنا ، فأدغموا التاء في الطاء ثم اجتلبوا
الألف توصّلا إلى النطق بالساكن ، وقد سبق ذكر نظائره.
والمعنى
الصفحه ٤٨٢ :
قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ
أُناسٌ يَتَطَهَّرُونَ (٥٦