الصفحه ١٨٥ : العبودية ، والمولوية تنتزع من اقتران الأمر والنهي بالترخيص
في الترك أو الفعل وعدمه ، فمتى ثبت الاقتران كشف
الصفحه ١٩٠ : النوافل بقيام سيرة المتشرعة المتصلة بزمن
المعصومين (ع) على المنع مطلقا حيث لم يعهد من أحد منهم إقامة
الصفحه ١٩٦ : شك في
بقاء النهار من أجل الشك في مفهوم الغروب وتردده بين سقوط القرص أو زوال الحمرة
المشرقية ، فشكه في
الصفحه ٢٠٢ : الآخر أن يكون مالكا
لحصة الآخر من الربح على تقدير ظهوره ، مع عدم كون الآخر مالكا بالفعل حين
الاشتراط
الصفحه ٢٠٦ :
ـ
الشهرة العملية :
ويراد بها
اشتهار العمل برواية بين الأصحاب (أرباب الحديث ، ورواته القريبين من
الصفحه ٢٠٨ : موضوعة للأعم من التامة
والجامعة لما يعتبر فيها والناقصة الفاقدة.
* فرّق الفقهاء
في مسألة الصحيح والأعم
الصفحه ٢٠٩ : : (وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ ،) و (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ ،) ونحوها ، من الصيغ التي تؤدي مؤدى صيغة افعل في الدلالة
على
الصفحه ٢١٩ : بأوضاع ، و (لكثير) يخرج ما لا يوضع لكثير كزيد وعمرو ، وقوله : (غير محصور) يخرج من أسماء العدد ،
فإن
الصفحه ٢٢٩ : الصفات بحيث يكون ذلك من آثار الطبيعة الصادقة
عليها ، وأنها العلة في اتصاف المصاديق بها.
ـ
غير الصحيح
الصفحه ٢٣٥ : الفراغ منه والشك في صحته.
* إذا كان محل
وضوء المكلف في بدنه نجسا فتوضأ ، وشك بعده في أنه طهّره ثم توضأ
الصفحه ٢٥٢ : الاعتماد عليه وهو مرسل ، خاصة مع عدم حكاية تعرض أحد من الفقهاء إلى زمان
العلامة الحلي عدا أبي علي والمحقق
الصفحه ٢٥٤ : كان طلب
الترك شديدا.
ـ
الكناية :
هي لفظ استتر
المراد منه في نفسه فلا يفهم إلا بقرينة ، سواء أكان
الصفحه ٢٦٤ : ، ويسمى (المنفصل)
فيكون قرينة على إرادة ما عدا الخاص من العموم.
وهنا ينعقد
للكلام ظهور في الخاص بعد
الصفحه ٢٦٥ : القطعية ولا لحرمة المخالفة
القطعية ولكنه مقتض للتنجيز بسبب كون منجزيته معلقة على عدم مجيء الترخيص من قبل
الصفحه ٢٧٨ :
الشيء فتطلق على العلّة التامة ، وعلى كل جزء من أجزائها.
ـ
مقدمات الحكمة :
وهي قرينة عامة
تجعل