الصفحه ٢٦٨ : الواقع فلا بد من فرض تداركه بمصلحة تكون في نفس
اتباع الإمارة. واللازم من المصلحة التي يتدارك بها الواقع
الصفحه ٧٣ : ، فيتم الإطلاق الشمولي في الآية
كما لو كانت الكلمة معرفة باللام ببركة مقدمات الحكمة.
ومما يشهد لكون
الصفحه ١٠٥ : موضوعا. أي إخراج بعض الأفراد عن شمول الحكم العام
، بعد أن كان اللفظ في نفسه شاملا له لو لا التخصيص بواسطة
الصفحه ١١٦ : نفسه ، لتقيّد دليل حجية خبر الواحد بأن
لا يكون معارضا للكتاب أو السنة القطعية.
** وقع الكلام
في طهارة
الصفحه ٢٤١ : :
وهي القضية
التي يجعل فيها الحاكم حكمه على أفراد موجودة فعلا في الخارج في زمان إصدار الحكم
أو في أي
الصفحه ١٠ :
* وذلك ببذل
الوسع من أجل التوصل إلى إثبات حكم أو نفيه لواقعة لم يرد فيها نص قطعي ، ولا نص
ظني
الصفحه ٥٤ : بنيته ، أو مجنونا ثم كمل قبل الإحرام ، أو آجر نفسه في
الطريق لغيره وغير ذلك ، ثم بدا له بعد الوصول إلى
الصفحه ٢٤٠ :
ـ
القرينة الشخصية :
وذلك بأن يكون
الكلام معدا من قبل المتكلم نفسه لتفسير كلامه الآخر وشرح
الصفحه ٣٨ : ورافع له ، وما نحن فيه ليس هكذا ،
بل قابل للبقاء ما دام موضوعه موجودا شأنا كما هو كل حكم شرعي ، فما لم
الصفحه ١١٣ :
ولكن يرده :
اختصاص التزاحم بالتكليفين النفسيين الواجبين الاستقلاليين ، وأما التكاليف
الضمنية في
الصفحه ٣٠٧ : :
الترتب
ـ
الواجب النفسي :
هو الواجب
لنفسه لا لأجل واجب آخر.
أو ما كانت
مصلحته في نفسه دون غيره
الصفحه ٣١٠ :
ـ
الوجوب المطلق :
ويراد به
الوجوب الذي ينسب إلى شيء ما ، فلا يكون له مدخلية في أصل ملاكه
الصفحه ١٠٦ :
بأن الاحتقان في نفسه يعم المائع والجامد ، وقد خرجنا عن الإطلاق بما دل على عدم
البأس في استعمال الجامد
الصفحه ١٢٣ : مأخوذة في المتعلق
كما في الأداء والقضاء مثلا لتلزم رعايتها ، وإنما هي من عوارض الأمر نفسه مع وحدة
المتعلق
الصفحه ١٤٥ :
ولعله حر قد باع نفسه أو خدع فبيع قهرا ، أو امرأة تحتك وهي أختك أو رضيعتك
، والأشياء كلها على هذا