الصفحه ٥١٥ : (٤).
وقرأت على
الشيخ أبي البقاء وغيره للكسائي من رواية نصير عنه : " كل شيء خلقه"
بفتح اللام (٥) ، جعله فعلا
الصفحه ٥٢١ : )(٣). وقرأت لأبي جعفر : " لا نخلفه" بسكون الفاء
وضم الهاء من غير بلوغ إلى الواو (٤)
(نَحْنُ وَلا أَنْتَ)
، ثم
الصفحه ٥٤٩ :
الخير نفسه ؛ لأنها أعلى منها وأفضل.
(وَما أَعْجَلَكَ عَنْ
قَوْمِكَ يا مُوسى (٨٣) قالَ هُمْ
الصفحه ٤٥ : تقرأ
إلا تسعة قرأت
بالظاء إجماع
أهل العلم واللّسن
من السماء
فظلّوا الحجر
الصفحه ٥٧ :
الأبنية والكروم وغيرها.
وقيل : المراد
: ما يبنون لها من الأماكن.
(ثُمَّ كُلِي مِنْ
كُلِّ
الصفحه ٥٨ :
والذي حمله (١) على هذه التأويلات وصدّه عما عليه جمهور المفسرين ؛ ما
يقتضيه قوله : «فاسلكي» من
الصفحه ٧١ :
الحجر والمدر ، (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ
جُلُودِ الْأَنْعامِ بُيُوتاً) وهي القباب والخيم المتخذة من
الصفحه ٩١ :
(مُشْرِكُونَ). هذا قول مجاهد (١). وهو من باب ما جاء في التنزيل من الضميرين المختلفين ؛
كقوله
الصفحه ٢٤٠ :
قال (١) : «من قرأ أول سورة الكهف وآخرها كانت له نورا من قدمه
إلى رأسه ، ومن قرأها كلها كانت له
الصفحه ٢٤١ : لهداية
الخلق ، وأنه يجري مجرى من يكون قيما للأطفال ، فالأرواح البشرية كالأطفال ،
والقرآن كالقيم الشفيق
الصفحه ٢٥٠ : : «أعدى
من الجرب» ، و «أفلس من ابن المذلّق» شاذ ، والقياس على الشاذ في غير القرآن ممتنع
، فكيف به؟
ولأن
الصفحه ٣٣٣ : يأتي منكرا من الفعل والقول ، ويحققه
أنه معصوم من ذلك ، ومعرفته أن الله تعالى أرسله إليه ليعلّمه مما
الصفحه ٥٠٢ :
سُؤْلَكَ
يا مُوسى).
وقيل : بقي
بعضها ؛ لقوله : (وَأَخِي هارُونُ هُوَ
أَفْصَحُ مِنِّي لِساناً
الصفحه ٦٠٧ :
(بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
يَعْلَمُونَ الْحَقَ) قال ابن عباس : القرآن (١).
وقال مقاتل (٢) : التوحيد
الصفحه ٦٦٦ :
قال أبو الفتح (١) : يكون بدلا من" أمّتكم" ؛ كقولك : زيد أخوك
رجل صالح ، كأنه قال : أخوك رجل صالح