الصفحه ٤٧١ : من الإفراط في حالي
مدحهم وقدحهم.
قوله تعالى : (فَإِنَّما يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ) أي : سهّلنا القرآن
الصفحه ١٢٢ :
القول لدي ، وإن لك بهذه الخمس خمسين» (١). هذا حديث صحيح.
وفي صحيح مسلم
من حديث أنس قال : قال
الصفحه ٢٨١ : (٢)
و «مرتفقا»
متكأ على المرفق.
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ
الصفحه ٤١٦ : ، فإن
من فعل فعل أصله لم يلم ، ومن أشبه أباه فما ظلم.
قوله تعالى : (فَأَشارَتْ إِلَيْهِ) أي : أو مأت
الصفحه ٥٤٢ :
عَدْنٍ
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ جَزاءُ مَنْ تَزَكَّى)(٧٦
الصفحه ١٥٦ :
منه (١).
(رَبُّكُمْ أَعْلَمُ
بِما فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صالِحِينَ فَإِنَّهُ كانَ
الصفحه ١٦٢ :
(إِنَّهُ كانَ
فاحِشَةً) قبيحة ظاهرة القبح.
وفي الصحيحين
من حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول
الصفحه ١٧٢ : الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَما يَزِيدُهُمْ إِلاَّ نُفُوراً)(٤١)
قوله تعالى : (ذلِكَ) إشارة إلى ما تقدم ذكره
الصفحه ٢١٦ : ، وتحوّب.
وقال ابن
الأنباري (٣) : المتهجد هاهنا بمعنى : التيقظ والسهر ، واللغويون
يقولون : هو من حروف
الصفحه ٢٨٢ :
وقد سبق تفسير «جنات
عدن» (١).
قوله تعالى : (مِنْ أَساوِرَ) قال الزجاج (٢) : هو جمع : أسورة
الصفحه ٢٨٤ : ، وإني أخطب إليك من نساء الجنة
بألف دينار ، وتصدّق به. ثم إن الكافر اشترى خدما ومتاعا بألف دينار ، فقال
الصفحه ٣٣٢ : ء بغير ألف (١) ، [وبها](٢) قرأت ليعقوب من بعض طرقه (٣) ، ومثله ابن مسعود إلا أنه شدّد النون. وقرئ : «فلا
الصفحه ٣٧٩ : وغيرهما (٢). يشير بذلك إلى اجتماع أغراضهم وحصول منتهى أملهم.
وأخرج الإمام
أحمد رضي الله عنه من حديث
الصفحه ٤١٠ :
لما خامرها من خوف الفضيحة بسبب ولادتها وليست بذات بعل؟
قلت : لم تقع
التسلية بالسّري والرّطب من
الصفحه ٤٦٦ :
وفي الكلام
إضمار ، تقديره : إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا فإنه يملك الشفاعة.
واختلفوا في
محل «من