الصفحه ٣٢٠ : .
والمنادي :
الشاهد ، في قول ابن عباس (٥) ، وسيدها قطفير ، في قول غيره.
والمعنى : أعرض
عن هذا الأمر فلا
الصفحه ١٠٥ :
توعدهم بنزول العذاب فيه ، قال ابن عباس : وجدوا حرّه على أكتافهم ، ولم يبق بينهم
وبينه إلا قدر ثلثي ميل
الصفحه ٢٠١ : .
(قالَ) لوط عليهالسلام : (يا قَوْمِ هؤُلاءِ
بَناتِي) المعنى : فتزوجوهن ، وأراد ابنتيه ـ في قول ابن عباس
الصفحه ٤٨٧ : ). وذكره السيوطي في الدر (٤ / ٦٥٢) وعزاه
لأبي نعيم في الدلائل وابن مردويه.
الصفحه ٢٥٩ : ما
أُتْرِفُوا فِيهِ) قال ابن فارس (٢) : التّرفة : النّعمة.
قال الفراء (٣) : تقول : اتبعوا في دنياهم
الصفحه ٥٨ : : (وَيَقُولُونَ) يعني : مكذبي كل أمة ، في قول ابن عباس (٢). أو مكذبي هذه الأمة ، في قول غيره (٣).
والمعنى
الصفحه ٥٠٩ : أبان يتكلمون في حفظه ، حديثه ليس بالقوي (٣).
وقال جماعة ؛
منهم ابن زيد وابن السائب ومقاتل
الصفحه ٥١٢ :
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ) قال ابن مسعود : عضّوا أصابعهم غيظا وحنقا
الصفحه ٧٢ : حاتم (٦ / ١٩٦٥ ـ ١٩٦٦) ، وابن أبي
شيبة (٧ / ٢٢٠).
وذكره السيوطي في الدر المنثور (٤ / ٣٧٨)
وعزاه لابن
الصفحه ٣٤٦ : (٨).
__________________
(١) في الأصل : السبع. والتصويب من جامع الترمذي (٥ / ٣٤٢).
(٢) أخرج الترمذي في جامعه عن ابن عباس مرفوعا
الصفحه ٥٧٤ : وحرّه ، فجعلت
قمص أهل النار منه لنتنه وسواده ولدغه ، وشدة اشتعال النار فيه.
وروي عن ابن
عباس : أن
الصفحه ١٠٠ : الطبري (١١ / ١٦٨). وأخرجه ابن أبي حاتم (٦ / ١٩٨٦) عن ابن عباس.
وذكره السيوطي في الدر المنثور (٤ / ٣٨٩
الصفحه ٤٥٧ : (٤ / ٦٢١)
وعزاه للبخاري في الأدب المفرد وابن أبي الدنيا في المطر.
الصفحه ٥٢٠ :
يكون وراءه
فرج قريب (٤)
وأصرح من هذا
في الدلالة قول ابن أبي عروبة (٥) :
إني وإن كان
الصفحه ٤٢٤ : :
مات وهو ابن مائة وعشرين سنة (٥) ، ويقال : في التوراة : وهو ابن مائة وستين.
(ذلِكَ مِنْ أَنْبا