الصفحه ٤٣٢ : به قومهم من النصرة (١) ، على ما تأولناه من قول ابن عباس ، أو على معنى : أن
قومهم إذا لم يروا لموعدهم
الصفحه ٣١١ : النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ)(٣).
وقال ابن
الأنباري (٤) : الذي نذهب إليه في هذا ما روي عن [الصحابة
الصفحه ٩١ : ).
وذكره السيوطي في الدر المنثور (٤ / ٣٨٥)
وعزاه لأبي الشيخ عن ابن عباس. ومن طريق آخر عن عكرمة ، وعزاه لعبد
الصفحه ٣٧٨ : بينكم وبينه بموت أو غيره.
قال مجاهد :
إلا أن تموتوا كلكم (٢).
قال ابن إسحاق
: إلا أن يصيبكم أمر يذهب
الصفحه ٥٣٧ : (٣ / ٣٠) ، وابن الجوزي في زاد المسير (٤ / ٣٦١).
(٣) مثل السابق.
الصفحه ١٦٢ : نُوحٌ ابْنَهُ) كنعان ، وكان كافرا (وَكانَ فِي مَعْزِلٍ) أي : في مكان منقطع بعيد من السفينة ، أو في معزل
الصفحه ٦٨ : التالية.
(٢) أخرجه الطبري (١١ / ١٣١) ، وابن أبي شيبة (٧ / ٧٩) ، والطبراني في
الكبير (١٢ / ١٣) ، وابن أبي
الصفحه ٥٩٤ : يرمى بها ، وقول ابن عباس محمول على نفي الكثرة لا على نفي أصل الرمي ،
جمعا بينه وبين قوله في الرواية
الصفحه ٢٨٦ : بين سائر المخاوف؟
قلت : قد روي
عن ابن عباس : أن يعقوب عليهالسلام كان رأى في منامه أن ذئبا شدّ على
الصفحه ٣٦٤ : (اللسان ، مادة : مير).
(٣) ذكره الواحدي في الوسيط (٢ / ٦١٨) ، وابن الجوزي في زاد المسير (٤ /
٢٤٣
الصفحه ٣٩١ : السيوطي في
الدر (٤ / ٥٦٥) وعزاه لأبي الشيخ.
وهذا القول هو اختيار ابن جرير قال :
وأولى الأقوال في ذلك
الصفحه ٤٥١ : في قراءة علي وابن عباس (٥).
وقيل : المعنى
: يحفظونه من أجل أمر الله لهم بذلك.
وقيل : المعنى
: له
الصفحه ٣٤٣ : نصيبه من الآخرة (٢).
وقال ابن جريج
: عدل عن الجواب لما فيه من المكروه لأحدهما (٣).
وقيل : ظنهما
الصفحه ٤٤٠ :
، وقرأ نافع وابن كثير : «في الأكل» بتسكين الكاف ، وقرأ
__________________
(١) أخرجه الطبري (١٣
/ ٩٩
الصفحه ٦١٢ : (٣)
(عَلى سُرُرٍ
مُتَقابِلِينَ) في محل الحال (٤).
والسّرر : جمع
سرير. قال ابن عباس : على سرر من ذهب مكلّلة