الصفحه ٤٤٢ : مَفْعُولاً وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ) سبق تفسيره.
قال ابن عباس
في قوله : (وَإِلَى اللهِ
تُرْجَعُ
الصفحه ٥١٠ :
يَسْتَأْذِنُكَ) يعني : في القعود عن الجهاد (الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتابَتْ
الصفحه ٦٦ : فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ
الصفحه ١٣٤ : : الكافرين.
ثم وصفهم فقال
: (الَّذِينَ يَصُدُّونَ
عَنْ سَبِيلِ اللهِ) ... الآيةو قد سبق تفسيرها.
قوله
الصفحه ١٩٦ : اللهِ مَنْ
آمَنَ بِهِ) قال صاحب الكشاف (١) : الضمير في «آمن به» يعود إلى «كل صراط» ، تقديره :
توعدون من
الصفحه ٥٤٠ :
(وَعَدَ اللهُ
الْمُنافِقِينَ وَالْمُنافِقاتِ وَالْكُفَّارَ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها
هِيَ
الصفحه ٣٨٢ : قريش كبته الله وأخزاه ، ووجدنا نحن في أنفسنا قوة وعزا ، فبينا
أنا أنحت القداح في حجرة زمزم وأمّ
الصفحه ٦٢١ :
قيل لعمر بن
الخطاب رضي الله عنه : حدثنا عن ساعة العسرة فقال : خرجنا إلى تبوك في قيظ شديد ،
ونزلنا
الصفحه ٣٣٦ : آتاهُما فَتَعالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ)(١٩٠)
وما بعده سبق
تفسيره إلى قوله : (لِيَسْكُنَ إِلَيْها) أي
الصفحه ١٨٥ : للإبل.
وقال ابن قتيبة
(٣) : الجثوم : البروك على الركب.
وقال الزجاج (٤) : أصبحوا أجساما ملقاة في
الصفحه ٣٢ : اللهُ وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ) في التحريم والتحليل.
وقد سبق تفسير
ما لم نذكره هاهنا
الصفحه ٤٧ : الحلية وابن لال في مكارم الأخلاق عن جابر بن
عبد الله.
(٢) الوسيط (٢ / ٣٣٧) ، وزاد المسير (٣ / ١٤٩
الصفحه ٣٨٠ : الله ناصركم.
وقال الزجاج (٢) : جائز أن يكونوا يثبتونهم بأشياء يلقونها في قلوبهم
تقوى بها ، وجائز أن
الصفحه ١٣ : لله في نصيب الأوثان تركوه وقالوا : إن الله غني عن هذا ، وما
سقط مما جعلوه للأوثان في نصيب الله ردوه
الصفحه ٢٥٢ :
__________________
(١) أخرجه الطبري (٩
/ ٥٥) ، وابن أبي حاتم (٥ / ١٥٦٢). وانظر : تفسير ابن عباس (ص : ٢٣٥). وذكره
السيوطي في