الصفحه ٩٣ : حاتم. وانظر : تفسير ابن عباس (ص : ٢٢٣).
(٥) أخرجه الطبري (٨ / ١٣٦). وذكره السيوطي في الدر (٣ / ٤٢٧
الصفحه ٤٥٢ : ، ساعين في إراقة دمه ، غيّروا
حالهم إلى أسوأ مما كانت ، فغيّر الله ما أنعم به عليهم من الإمهال وعاجلهم
الصفحه ٤٨٩ :
قال ابن عباس :
هو الإمام ، الذي عند الله كتبه (١).
(يَوْمَ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٤٢٥ : .
(٤) تفسير مقاتل (٢ / ١٦).
(٥) في الأصل : فتختط. والتصويب من تفسير مقاتل ، الموضع السابق.
الصفحه ٤٤٩ : (١ /
٤٩٣) ، والنشر (٢ / ٢٧٧) ، وإتحاف فضلاء البشر (ص : ٢٣٨) ، والسبعة في القراءات (ص
: ٣٠٧).
(٢) تفسير
الصفحه ٣٩ : نقيق
الحبّ في حاويائه
فحيح الأفاعي
أو نقيق العقارب (٤)
والمراد : ما
حملت
الصفحه ٣٦٤ : الإيمان.
قلت : والذي
عليه جمهور السلف شرعية الاستثناء في الإيمان ، فيقول : أنا مؤمن إن شاء الله ، لا
على
الصفحه ٥٨٨ : معه تخلفوا عن تبوك ثم ندموا ،
فقاموا وربطوا أنفسهم في السواري ، فأقسموا بالله لا يطلقون أنفسهم حتى
الصفحه ٤٤٦ : .
(إِنِّي أَخافُ اللهَ) قال قتادة : صدق عدو الله في قوله : (إِنِّي أَرى ما لا تَرَوْنَ)" ، [ذكر لنا](١) أنه
الصفحه ٥٩١ :
التفسير : لما تاب الله على أبي لبابة وأصحابه ، قالوا : يا رسول الله ، هذه
أموالنا التي خلّفتنا عنك فتصدق
الصفحه ٥٩٩ : ء وأرسلوا إلى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ليصلي فيه ، حسدهم إخوتهم بنو غنم بن عوف ، وكانوا من
منافقي
الصفحه ٤٧٦ :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي
أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى) قال أهل التفسير
الصفحه ٤٧٥ : أهل
التفسير : فلما نزل هذا تحرجوا حينئذ من الغنائم ، فأنزل الله : (فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالاً
الصفحه ٥٥٨ : ، ووعدوه أن يخرجوا
معه في الغزو فأخلفوه (١).
قوله تعالى : (أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ
الصفحه ٥٠٧ :
وكان النبي صلىاللهعليهوسلم أذن لجماعة منهم في التخلف حين خرج إلى تبوك ، فأنزل
الله عزوجل