الصفحه ٤٨٦ : في سنة تسع.
ويروى : أن
أعرابيا سمع قارئا يقرؤها فقال : أحسبها من آخر ما نزل. فقيل له : من أين علمت
الصفحه ٢٩٧ :
به : عملهم بما فيه.
ثم خص الصلاة
بالذكر مع دخولها في عموم التمسك بالكتاب ؛ إظهارا [لمنزلتها
الصفحه ٥٥٣ :
منزله ، وقبض رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يقبل منه شيئا ، ثم أتى أبا بكر رضي الله عنه حين
الصفحه ٦٢٨ :
صلىاللهعليهوسلم عن كلامنا صليت على ظهر بيت لنا صلاة الفجر ، ثم جلست
وأنا في المنزلة التي قال الله تعالى ، قد ضاقت
الصفحه ٢٨٣ : عليّ ، فأقبلت
إليك فقال : يغفر الله لك يا أبا بكر ، ثم إن عمر ندم فأتى منزل أبي بكر ، فسأل
أثمّ أبو بكر
الصفحه ٦١٠ :
وأنا الحقيق
عليه بالشّكر
قوله تعالى : (يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
فَيَقْتُلُونَ
الصفحه ١٢٨ : يدخل أهل الجنة الجنة تعرض لهم عينان ، فيشربون
من إحدى العينين ، فيذهب الله تعالى ما في قلوبهم من غل
الصفحه ١٧٣ : ـ وكان منزل معاوية ظاهر مكة ـ : ويحكم ادخلوا الحرم فاستسقوا
لقومكم ، فقال مرثد : والله إنكم لا تسقون
الصفحه ٦٣٠ : [رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأكون من الناس بتلك المنزلة](١) ولا يكلمني أحد منهم ولا يسلم عليّ ولا يصلي
الصفحه ٦٢٠ : للمنافقين في التخلف ،
كقوله : (عَفَا اللهُ عَنْكَ
لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ)(١).
وقيل : هو
إشعار بأنه ما من
الصفحه ٢٥٩ : بآياته المنزلة ، وعن التفكر
في عجائب مصنوعاته ومخلوقاته ، وذلك بالطبع على قلوبهم.
وقيل : سأصرفهم
عن
الصفحه ٤٤٨ : يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَإِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) إيذان بحسن نيات المسلمين في ذلك الموطن ، وثقتهم
الصفحه ٤٤٧ : .
أخرج مالك في
الموطأ من حديث طلحة بن عبيد الله بن كريز أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما رؤي
الصفحه ٥٧٠ : : (وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ) قال أهل التفسير : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا دفن الميت وقف على
الصفحه ٣١٤ : أيضا :
حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه في قوله : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ) وقد سبق آنفا