الصفحه ٤٢٦ : إنشاده
في موضع آخر.
والأداهم :
القيود ، والمحدرجة : السياط. أي : أخاف أن يضع الأداهم والمحدرجة موضع
الصفحه ٤٩١ : ءُ أَعْمالِهِمْ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ)(٣٧)
قوله تعالى : (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي
الصفحه ٥٠٣ :
وَثِقالاً وَجاهِدُوا بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ذلِكُمْ
خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٥٩٦ :
درّاج (١) ، عن أبي الهيثم (٢) ، عن أبي سعيد الخدري ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لو أن
الصفحه ٣٥ :
شاهدتم الله حرّم هذا (١) ؛ إذ كنتم لا تؤمنون برسول.
ثم بيّن الله
تعالى ظلمهم فقال : (فَمَنْ
الصفحه ١٨٦ : قوم
صالح فأخذتهم الصيحة ، فلم يبق منهم إلا رجل واحد كان في حرم الله. قالوا : من هو؟
قال : أبو رغال
الصفحه ٤٣٤ :
فصل
وأما سهم ذوي
القربى فاختلفوا في مصرفه ، فقال مجاهد وعلي بن الحسين وأبو حنيفة : يصرف إلى بني
الصفحه ٦٤١ :
بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ (١٢٨) فَإِنْ تَوَلَّوْا
فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ
الصفحه ٥٠٩ : استئذان بعض
المؤمنين الرسول في بقائهم في بيوتهم في بعض الأوقات ، فأباح الله أن يأذن ،
فتباينت الآيتان في
الصفحه ٤٦٥ : بين
قلوبهم ، حتى قاتل الرجل أخاه وابنه وأباه.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ
الصفحه ٥٩٣ : ، فما لهم؟ فأنزل الله هذه الآية (١).
ومعنى التخصيص
في قوله : " هو يقبل" إعلامهم أن القبول ليس إلى
الصفحه ٨٤ : رضي الله عنه : إنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه يوم القيامة باتباعهم في
الدنيا الحق وثقله عليهم ، وحقّ
الصفحه ٣٦٢ :
في الصلاة ـ مرّ ولم يقف ولم يخوف ، وإذا علم أنه ليس خلفه تنوّق (١) في القرآن وحزّن وخوّف ، فظن
الصفحه ٦٨ : ونسكي من جميع ما أتقرب به إلى الله وما آتيه في حياتي وما أموت عليه من
الإيمان والعمل الصالح.
(لِلَّهِ
الصفحه ٢٣٧ : ولا شرابا إلا وجد فيه الضفادع. وكان الرجل إذا فتح فاه
ليتكلم تثب الضفدع فيه ، وكانت تلقي أنفسها في