الصفحه ٥٨١ : . وليس للسوء هاهنا معنى في عذاب
ولا بلاء فيضمّ.
وهذا إخبار من
الله تعالى.
المعنى : عليهم
تدور الدوائر
الصفحه ٦٤٢ : والعنت بترك الإيمان ، يقال : عنت الرجل يعنت عنتا ؛ إذا وقع في مشقّة (١).
ثم أثنى الله
تعالى على رسوله
الصفحه ٤٨ :
قال أبو عبيدة (١) : الأشدّ : لا واحد له.
وقال الفراء (٢) : واحده : «شدّ» في القياس ، ولم نسمع
الصفحه ٢٧٧ : بدين إبراهيم الحنيف ، يئتزر على وسطه ، ويغسل أطرافه ، في
عينيه حمرة ، وبين كتفيه خاتم النبوة مثل زرّ
الصفحه ٣٥٩ :
والمعنى : هي
مختصة بالله وبالرسول ، يقضي فيها بأمر الله على ما تقتضيه حكمته من المساواة
والمواساة
الصفحه ٣٧٤ :
وقول أبي بكر
وفعله لم يكن لأن حاله في الثقة بالله أقوى من حال المؤيد بالوحي والعصمة رسول
الله
الصفحه ٥٨٢ : (٤).
(سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ
فِي رَحْمَتِهِ) أي : في جنته.
(وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٦٤٠ :
المنافقين خطبهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فعرّض بهم في خطبته ؛ شق ذلك عليهم ، ونظر بعضهم إلى
بعض يودّون
الصفحه ٤٦٨ : أَلْفٌ
يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللهِ). أي : بإرادته ومشيئته ، (وَاللهُ مَعَ
الصَّابِرِينَ) بالنصر
الصفحه ٦١٥ : على نفسك بكلمة أشفع لك بها عند الله يوم القيامة. قال
: ما هي يا ابن أخي؟ قال : قل : لا إله إلا الله
الصفحه ٥ : ءَ اللهُ
إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ) وهو قدر ما بين بعثهم إلى دخولهم النار ، كأنه قيل :
داخلين فيها منذ
الصفحه ١٤٠ : السيوطي في
الدر (٣ / ٤٦٩) وعزاه لابن جرير وابن أبي حاتم وأبي الشيخ.
(٣) البيت لعبد الله بن الزبعرى. انظر
الصفحه ١٥٤ : : " تبارك الله" يحتمل معنيين :
أحدهما : تزايد
خيره وتكاثر.
والثاني :
تزايد عن كل شيء وتعالى عنه في صفاته
الصفحه ٢٠٠ : ؛ لمخالفته أقل من ألف موضع في القرآن لا
يحتمل تأويلين ؛ أنه لا يكون شيء ولا يحدث شيء إلا بمشيئة الله تعالى
الصفحه ٢٥٥ : الشَّاكِرِينَ (١٤٤) وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْ