الصفحه ٣٥٤ : المسمى [بالرّوح](٢) : هو ملك من الملائكة له سبعون ألف وجه ، في كل وجه
سبعون ألف لسان ، في كل لسان سبعون
الصفحه ١٤٦ :
أحدها : ما
أخرج مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة قال : «أخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيدي فقال
الصفحه ١٣٢ :
فيقول : أدخلوا عبدي الجنة برحمتي ، فيقول : بل بعملي. فيقول الله للملائكة
: [قايسوا](١) عبدي
الصفحه ٢٥١ : حميد وقال :
يقوله رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويقوله أنس وأنا أكتمه» (١). هذا حديث لا يطعن في إسناده
الصفحه ٢٦٦ : المفسرون :
وكان فيما رفع تفصيل كل شيء ، وفي ما بقي الهدى والرحمة (٣).
أخرج الإمام
أحمد رضي الله عنه في
الصفحه ٣٨٨ : ، والحسن البصري ، وسعيد بن
جبير ، وقتادة ، والضحاك ـ : إلى أنها خاصة في أهل بدر (٤) ، أوجب الله عليهم أن
الصفحه ٥١٣ : صلىاللهعليهوسلم وقال : قد أذنت لك» (١).
قال ابن عباس :
اعتلّ ، لم تكن له علّة إلا النفاق (٢).
(أَلا فِي
الصفحه ٥٨٠ :
ومن الحديث
المخرج في الصحيحين من حديث أبي مسعود البدري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٧ : ، وكان ثقة ثبتا ، له تصانيف ، وكان
عسرا في الحديث ، مات سنة ثمان وستين وثلاثمائة (تذكرة الحفاظ ٣ / ٣٩٣
الصفحه ١٧٨ :
فبعث الله إليهم صالحا عليهالسلام شابا ، فدعاهم إلى التوحيد ، وحذّرهم وأنذرهم ، حتى كبر
وشمط
الصفحه ١٩٢ : سعيد بن جبير
: كان شعيب عليه الصلاة والسّلام رجلا أعمى (١).
وقال أبو روق :
لم يبعث الله نبيا أعمى ولا
الصفحه ٣٤٧ : ، (تَذَكَّرُوا) حجج الله وزواجره ، وتفكروا في اطلاعه عليهم وعظمته
وقدرته ، فاستحيوا وخافوا غضبه وعقابه ، (فَإِذا
الصفحه ٤١٢ : يقول : رأيت بعد ذلك النبي صلىاللهعليهوسلم في المنام ، فقلت له : يا رسول الله! ألست على الحق؟ أليس
الصفحه ٥٠٨ :
وهذا تغفيل من
الزمخشري عن اللطيفة المودعة في تصدير هذه الآية بذكر العفو ، وعبارة جافية لا
يليق
الصفحه ٥٤٥ : : ذلك الذي وعدتم به أيها المؤمنون والمؤمنات ، من
الجنات والمساكن الطيبة في جنات عدن ، ورضوان من الله