الصفحه ٥٢٠ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا
الصفحه ٥٢٤ :
وكافرون.
فأما المسلمون
فقسمان ؛ قسم دخلوا في الإسلام ونياتهم ضعيفة ، فيعطون من الصدقات ما يثبتهم على
الصفحه ٥٤٧ : بذنبه ، وحسنت توبته ، ولم
ينزع عن خير كان يصنعه إلى عمير رضي الله عنه (١).
وقال قتادة :
نزلت في قول
الصفحه ٦٣٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم [بالسرايا](١) إلى العدو نفر المسلمون جميعا وتركوا رسول الله
الصفحه ١٦٧ :
وَاذْكُرُوا
إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزادَكُمْ فِي الْخَلْقِ
بَصْطَةً
الصفحه ٢٥٣ : فانظر الحجر الذي في رأس الجبل فاجلس عليه ، فإني مهبط
عليك جندي ، ففعل. فلما استوى عليه عرض الله عليه
الصفحه ٤٤٤ : تَكُونُوا
كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بَطَراً وَرِئاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ
عَنْ سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٥٤٨ : صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة في ضيق وضنك معيشة ، فركبوا الخيل وأثروا
بالغنائم ، وقتل مولى الجلاس ، فقضى له النبي
الصفحه ٣٢٤ :
النبي صلىاللهعليهوسلم في المسجد ورجل يصلي ، فقال : اللهم! إني أسألك بأن لك
الحمد لا إله إلا
الصفحه ٤٣ : والمعتقدون رضى الله بما هم عليه ، حيث لم
يقهرهم على تركه ، بل أرخى لهم أعنّة تماديهم في ميادين غيّهم
الصفحه ١٩٠ : عهده ، قال له الحجاج : يا يزيد أنشدني بعض شعرك ، وإنما أراد أن ينشده مديحا
له ، فأنشده قصيدة يفخر فيها
الصفحه ٣٤١ :
ذلك الدعاء ؛ لأنه لا يرجى منهم الإجابة.
(إِنَّ الَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) يعني
الصفحه ٥٦٢ :
قلت : هو الله
الذي خذلهم وسلبهم التوفيق ، أو الرسول حين أذن لهم في التّخلّف أو الفشل والكسل
الصفحه ٥٩٨ :
الْمُؤْمِنِينَ) لأنهم كانوا يصلون في مسجد قباء فأرادوا تفريق جماعتهم.
(وَإِرْصاداً لِمَنْ
حارَبَ اللهَ
الصفحه ٦٠١ : له عمر : أبشر بها في عنقك في نار جهنم (١).
ولا خلاف بين
العلماء أن مجمعا صلحت حاله وصح إيمانه