الصفحه ٣٩٨ :
ثم أخبر سبحانه
وتعالى بما طبعوا عليه من الشقاء في سابق العلم والقضاء ، فقال جل وعز : (وَلَوْ
الصفحه ٤٠٣ :
فلما وقف علي عليهالسلام عليه صريعا بكى واسترجع ، وقال : والله هذا فزع قريش (١).
فإن قيل : هل
الصفحه ٦٠٠ : بقنّسرين بالشام طريدا وحيدا غريبا (١). وفيه يقول كعب بن مالك :
معاذ الله من
فعل قبيح
الصفحه ٣٠١ : الحجة والاعتذار
بالغفلة.
فإن قيل : فأي
فائدة فيه مع النسيان؟
قلت : تأكيد
الحجة على الكافر الجاحد بعد
الصفحه ٣٢٩ : بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (١٨٥) مَنْ يُضْلِلِ اللهُ
فَلا هادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ
الصفحه ٣٥٠ : تعالى : (وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا
لَهُ) نزلت في جماعة من الصحابة كانوا يقرؤون ويرفعون
الصفحه ٣٥٦ : نذكرها إن شاء الله
في موضعها.
وفي الصحيحين :
«أن سعيد بن جبير قال : قلت لابن عباس : سورة الأنفال ، [قال
الصفحه ٣٦٩ : حتى وقع في نسائكم ، وليس عندكم كبير غيرة ، فقلت لهن :
والله لا تعرضن له ، ولئن عاد لأكفينكنّه ، فخرجت
الصفحه ٤٤٣ :
والمعنى :
فاثبتوا لقتالهم.
(وَاذْكُرُوا اللهَ
كَثِيراً) في ذلك الموطن ، بالدعاء والثنا
الصفحه ٥٣١ :
ليس الغبي
بسيد في قومه
لكن سيد قومه
المتغابي (١)
(وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٥٣٩ : دين بعض (٣).
وفيه تكذيب
لقولهم فيما أضربه عنهم في قوله : (وَيَحْلِفُونَ
بِاللهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ
الصفحه ٥٣٣ :
الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي
قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٦٢ : فنخرج لهم المعلومات
في صور المشاهدات ، (لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ) نعم الله عليهم وإحسانه إليهم.
(لَقَدْ
الصفحه ٢٧١ : أرنا الله جهرة ، فأخذتهم الرجفة (١). وقد ذكرنا ذلك في البقرة عند قوله : (فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ
الصفحه ٣١٥ :
قوله تعالى : (وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى
فَادْعُوهُ بِها)
، سبب نزولها :
أن رجلا دعا الله في