الصفحه ٤٩٧ : في" تضرّوه" يرجع إلى الله تعالى ،
في قول الحسن (٣).
وقيل : يرجع
إلى ما يرجع إليه قوله تعالى
الصفحه ٢٥٤ : ولا تنسني ، أنا
عبدك ما أظن أن أنجو مما أنا فيه ، إن خرجت احترقت ، وإن مكثت متّ. قال له رأس
الملائكة
الصفحه ٤٣٠ : ، (فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَوْلاكُمْ) ناصركم ومعينكم ، فيه فثقوا وعليه فتوكلوا ، (نِعْمَ الْمَوْلى وَنِعْمَ
الصفحه ٢٤٣ : عليهالسلام : اختلفتم بعد نبيكم قبل أن يجف ماؤه. فقال له علي عليهالسلام : اختلفنا في الدنيا ، وأنتم لم تجف
الصفحه ٣٥٨ : ».
وأخرج أبو داود
في سننه من حديث سعد بن أبي وقاص قال : «لما كان يوم بدر جئت بسيف ، فقلت : يا
رسول الله
الصفحه ٥١٤ : : جد بن قيس
على بخل فيه. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أي داء أدوى من البخل؟ بل سيدكم الأبيض
الصفحه ٥٣٤ : : يرحم الله المؤمن
ويعذب الكافر (٣).
قال صاحب
الكشاف (٤) : والضمير في" عليهم" و" تنبئهم"
للمؤمنين
الصفحه ٢٠٣ :
قال أبو
العالية : في منازلهم.
قال ابن إسحاق
: بلغني أن رجلا من أهل مدين يقال له : عمرو بن جلها
الصفحه ٣٣٩ : بقوله : جعلا له شركا في الاسم لا في العبادة (٣) ، وهاهنا تم الكلام.
ثم نزّه نفسه
عما يقوله الكافرون
الصفحه ٣٤٦ : سلطانه من شر الشيطان.
ومن جملة أدوية
الغضب : ما أخرجه الإمام أحمد رضي الله عنه في المسند من حديث ابن
الصفحه ٥١٧ : الزمخشري (٢) : هو أمر في معنى الخبر ، كقوله : (فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا) [مريم : ٧٥] ، وهذا إنما
الصفحه ٥٩٧ : دينهم بالتوبة
والاستغفار.
(وَاللهُ عَلِيمٌ) بمآلهم (حَكِيمٌ) في إرجائهم وإمهالهم.
(وَالَّذِينَ
الصفحه ٨٠ : ، أبو عبد الله ،
المعروف بابن الحطاب ، ولد سنة أربع وثلاثين وأربعمائة ، واعتنى به والده ، فسمع
الكثير في
الصفحه ١٢٦ : والتنازع موهن لمراتب فضلهم في الآخرة ، وموجب لاستنزالهم عن أعلى منازل
الجنة ، كما ظن الغواة الغلاة من
الصفحه ١٣٧ :
يَطْمَعُونَ) مبتدأ وخبر لا موضع له من الإعراب (١).
المعنى : لكنهم
يطمعون في دخول الجنة.
قال