الصفحه ٥٠٠ :
قال الشعبي :
لقد عاتب الله أهل الأرض جميعا غير أبي بكر في هذه الآية (١).
وفي الحديث : «أن
النبي
الصفحه ٥٦١ : بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ)؟
قلت : لما
احتمل الكلام ذلك ـ وإن كان في
الصفحه ٥٨٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وابن عمته ، وأول من سلّ سيفا في سبيل الله ، ويقول :
هو من أهل النار. فقلت
الصفحه ٨٢ : (٢).
فصل
واختلفوا في
كيفية الوزن وما الذي يوزن؟
فقال قوم :
توزن صحائف الأعمال ؛ لحديث عبد الله بن عمرو
الصفحه ١٧٧ : معايشهم ، فعتوا على الله وأفسدوا في الأرض ، وكفروا
نعمة الله ، وعبدوا الأصنام
الصفحه ٥٢٧ : السَّبِيلِ) وهو المسافر المنقطع به كما ذكرناه في البقرة ، فيعطى
من الزكاة ـ وإن كان له مال في بلده ـ ما يبلغه
الصفحه ٥٩٤ :
كسب طيب ، ولا يقبل الله إلا طيبا ، [ولا يصعد إلى السماء إلا طيب](١) ، إلا كأنما يضعها في يد
الصفحه ٤١٥ :
التي ليس فيها موجود غير المعبود ، أثير ساكني وأمتحن خاطري ، فقام إبراهيم
ومشى وقال : دعه يكون معك
الصفحه ٥٦٨ :
معه ، فأنزل الله : (وَلا تُصَلِّ عَلى
أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ
الصفحه ٣٠ : خمسمائة نخلة ، ثم قسمها في يوم واحد ، فأمسى ولم يترك لأهله شيئا ،
فكره الله له ذلك فنزلت : (وَلا
الصفحه ٥١٨ : تُعْجِبْكَ
أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ١٩٧ : قَرْيَتِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا قالَ أَوَلَوْ
كُنَّا كارِهِينَ (٨٨) قَدِ افْتَرَيْنا
عَلَى اللهِ
الصفحه ٦٢٤ : أبيه قال : «لم أتخلف عن رسول الله
صلىاللهعليهوسلم في غزوة غزاها حتى كانت غزوة تبوك إلا بدرا ، ولم
الصفحه ٩٢ : مثل
الفرس في الطّول (٦) ، فعصاه فهاجر. ثم قعد له بطريق الجهاد ، قال : فهو جهد
الصفحه ٤٥٨ : صلىاللهعليهوسلم : «من بلغ بسهم في سبيل الله فهو له درجة في الجنة ،
ومن رمى بسهم في سبيل الله فهو عدل محرر