الصفحه ٢٩٧ : ) (٦) في سورة الواقعة ، السابقون هم السابقون يعني (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ)(٧) قال : من الناس كلهم
الصفحه ١١٩ : لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) الى مولدك الذي خرجت منه ظاهرا على اهله.
وفي حديث عبد
الوهاب بن مجاهد عن ابيه عن ابن
الصفحه ٢٠٩ :
وقال مجاهد : (لِيَسْئَلَ الصَّادِقِينَ عَنْ
صِدْقِهِمْ) قال : المبلغين المؤدين ، هم الرسل في حديث
الصفحه ١٠ : لجميع حذرون (١٣).
وفي حديث نعيم
بن يحيى عن زكرياء عن ابي اسحاق عن الاسود بن يزيد حذرون [يقول] : (١٤
الصفحه ١٣٨ : لا تنهى عن الفحشاء والمنكر فان صاحبها لا
يزداد من الله إلّا بعدا».
و (حديث) (٢) المبارك [بن فضالة
الصفحه ٣١٦ : : (يُغْشِي اللَّيْلَ
النَّهارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً)(١).
عبد الوهاب عن
مجاهد ان اناسا من اليهود قالوا لعمر
الصفحه ١٧٥ : ) (٨) السعداء.
قوله [عزوجل](٩) : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ) (٦) يعني الشرك
الصفحه ٢٦٥ : من سماء الى سماء الا فزع اهلها مخافة الساعة حتى يقول جبريل :
الحق من عند الحق ، فيهبط على النبي
الصفحه ٢٥١ : ) (٣) (٢) وزن ذرة ، لا يغيب عنه علم ذلك. اي ليعلم ابن آدم ان
عمله الذي عليه الثواب والعقاب لا يغيب عن الله منه
الصفحه ٣٥٤ : الدنيا وبالحجة في الاخرة.
(وَإِنَّ جُنْدَنا
لَهُمُ الْغالِبُونَ) (١٧٣) تفسير الحسن : لم يقتل من الرسل
الصفحه ٤١٦ : ، بيروت.
ـ لسان
الميزان. ط. ٢ ، ١٩٧١ م / ١٣٩٠ ه ، بيروت.
ـ الحسين بن
محمّد : مدرسة الحديث في القيروان
الصفحه ٢١٠ : جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ
أَسْفَلَ مِنْكُمْ) (١٠) (جاءوا من وجهين من اسفل المدينة ومن اعلاها في تفسير
الصفحه ١٢٦ :
قال الله (تبارك
وتعالى) (١) : (وَما هُمْ) (١٢) يعني (الكفّار). (٢)
(بِحامِلِينَ مِنْ
خَطاياهُمْ
الصفحه ٣٧٨ :
اهتديتم» : ٧٢٦
«مررت ليلة
أسري بي على رجال تقرض شفاههم بمقاريض من نار ، فقلت : من هؤلاء يا جبريل؟ قال
الصفحه ٣٨١ :
«(وكان الإنسان أكثر شيء جدلا)»: ١٩٣
«ولقاب قوس
أحدكم من الجنة وموضع سوطه في الجنة خير من الدنيا