الصفحه ٦٩ : عبد الله بن محمد بن عقيل عن جابر بن عبد
الله قال : بلغني حديث عن رجل من اصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٥ : /
٨٠ اي وكبه لفيه.
(٢) هذا جزء من الحديث الوارد عن ابن عباس بنفس السند في الطبري ، ٢٣ / ٨٠.
(٣) في
الصفحه ١٧٦ : اشتراؤه استحبابه. بحسب المرء من الضلالة ان يختار
حديث الباطل على حديث الحق وما يضر على ما ينفع
الصفحه ١١٦ : .
وتفسير عمرو عن
الحسن انه خرج في صنوف ماله من درّه ، وذهبه ، وفضته.
وفي حديث
المبارك بن فضالة عن الحسن
الصفحه ١٨٠ : بعضهم بعضا ، لا يدعه الله حتى يقص بعضهم
من بعض».
قوله [عزوجل](٣) : (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ
الصفحه ١٩٩ : قابَ
قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى)(٢) يعني اقرب.
(لَعَلَّهُمْ) (٢١) لعل من يبقى منهم.
(يَرْجِعُونَ) (٢١
الصفحه ٢٩٨ :
الجنة احد الا في (يديه) (١) ثلاثة اسورة : سوار من ذهب ، وسوار من فضّة (٢) ، وسوار من (لؤلؤ
الصفحه ١٤٥ :
قوله : (وَكَأَيِّنْ) (٦٠) (يعني) (١) وكم.
(مِنْ دَابَّةٍ لا
تَحْمِلُ رِزْقَهَا) (٦٠) تأكل
الصفحه ٢٧١ : .
(٦) إضافة من ح.
(٧) إضافة من ح و ٢٤٩.
(٨) في ح و ٢٤٩ : يثبطون. وثبطه عن الشيء اذا شغله عنه. وفي الحديث
الصفحه ١٩٦ : ابي عياش عن انس بن مالك قال : كانوا (يتناومون) (٥) اذا امسوا من قبل ان (٦) تفترض صلاة العشاء ، فلما
الصفحه ٢٦٤ :
الملائكة والنبيون والمؤمنون ، ليس يعني انهم يشفعون للمشركين ، فلا
يشفعون.
وحديث الحسن بن
دينار
الصفحه ٢٩١ : كانت تجيء بها الانبياء الى قومهم.
قال : (وَبِالزُّبُرِ) يعني : وحديث الكتاب وما كان قبله من المواعظ
الصفحه ٢٢٤ :
[و](١) قال في اية اخرى : (فَأَخْرَجْنا مَنْ
كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٣٥) فَما وَجَدْنا
الصفحه ٢٩٢ : .
قوله [عزوجل](١) : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ
الصفحه ٢٠٦ : انما انا أم رجالكم.
قال : (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ