(قال) (١) : (وَزِنُوا بِالْقِسْطاسِ الْمُسْتَقِيمِ) (١٨٢) قال قتادة : العدل. /
وقال سفيان الثوري عن جابر عن مجاهد : العدل بالرومية.
(قال) (٢) : (وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْياءَهُمْ) (١٨٣) اي ولا تنقصوا الناس اشياءهم يعني الذي لهم. وكانوا اصحاب تطفيف و (نقص) (٣) في الميزان.
قال : (وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ) (١٨٣) لا تسيروا في الأرض مفسدين في تفسير قتادة.
وفي تفسير الحسن : ولا تكونوا في الأرض مفسدين.
(وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ) (١٨٤) (و) (٤) الخليفة الاولين. هذا تفسير مجاهد. (٥)
(قالُوا إِنَّما أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ) (١٨٥) وهي مثل الاولى.
(وَما أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكاذِبِينَ) (١٨٦) فيما تدعي من الرسالة.
(فَأَسْقِطْ (٦) عَلَيْنا كِسَفاً مِنَ السَّماءِ) (١٨٧)
قال قتادة : قطعا.
(إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) (١٨٧) بما جئت به.
(قالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ) (١٨٨)
قال الله : (فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ (الظُّلَّةِ) (٧) إِنَّهُ كانَ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) (١٨٩).
[عن ابيه عن](٨) سعيد عن قتادة قال : كان اصحاب (ليكة) (٩) اهل غيضة
__________________
(١) ساقطة في ح.
(٢) ساقطة في ح و ١٧٧.
(٣) في ح و ١٧٧ : نقصان.
(٤) ساقطة في ١٧٧.
(٥) في تفسير مجاهد ، ٢ / ٤٦٥ : يعني خليقة الاولين.
(٦) بداية [١٥] من ح.
(٧) في ع : الضلة.
(٨) إضافة من ١٧٧.
(٩) في ح و ١٧٧ : الايكة.