الصفحه ١٣ :
المبحث الأول
حياته (١)
أولا ـ اسمه ونسبه وكنيته :
هو : أبو الحسن
(٢) علي بن فضّال بن علي
الصفحه ٤٠ :
فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا) [الأنعام : ٢٣] ، قال المجاشعي لم أنّث (تَكُنْ) والاسم مذكر؟
والجواب : لأنه
الصفحه ٥٣ :
الفصل الثّالث
توثيق الكتاب ومنهجه
، ومنهج
التّحقيق
المبحث الأوّل : اسم المؤلف ، ونسبة
الصفحه ١٤٦ : ) [البقرة : ٩٦].
الزحزحة :
التّنحية (٩) ، والعذاب : اسم للتعذيب ، وهو بمنزلة الكلام من
التّكليم (١٠
الصفحه ٢١٠ : يجز أن يوصل (الذي) به (٤)؟.
والجواب : أن (الّذي)
اسم ناقص يقتضي أن تكون صلته منيبة عنه كإنابة الصّفة
الصفحه ٢٢٧ : أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) [الأعراف : ١٤٢]
واعد : فاعل من
الوعد ، وموسى : اسم أعجمي لا ينصرف للتّعريف والعجمة
الصفحه ٢٥٤ : في استغنائه عن تكلّف السّقي.
وبعل اسم صنم (٢) ، ومنها قوله تعالى : (أَتَدْعُونَ بَعْلاً
وَتَذَرُونَ
الصفحه ٣١٤ :
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) [طه : ٢].
اختلف في معنى
: (طه). فقيل : هو اسم للسورة ، وقيل : هو اختصار من
الصفحه ٣٢٦ : ) [طه : ١١٨] ، ومن فتح فيجوز فيه وجهان :
أحدهما : أن
يكون في موضع نصب عطفا على اسم (إنّ
الصفحه ٣٣٦ : ) ، والجامع
لأحكام القرآن : ١٥ / ١٥٦.
أفاويق : جمع أفواق ، وهو جمع فيقة ،
بكسر الفاء : اسم اللبن الذي تجمع
الصفحه ٣٧٠ : موضع
قوله : (أَنْ بُورِكَ) [النمل : ٨]؟
قال الفراء (٨) : يجعل (أَنْ) في موضع نصب إذا أضمرت اسم (موسى
الصفحه ٤٤٧ : ، وكذلك (مُمْطِرُنا) إنما معناه : ممطر لنا ، واسم الفاعل إذا كان بمعنى
الحال والاستقبال كان الانفصال مقدرا
الصفحه ٤٥٥ : الاسمين
عن الثاني ؛ لأن المعنى مفهوم (٧) ، قال الشاعر :
__________________
(١) معاني القرآن وإعرابه
الصفحه ٥٧٤ : ، وقيل : هو اسم للجمع
(٤).
والعصف : الزرع
المتحطم (٥) ، وقيل : العجين (٦) ، قال الراجز :
فأصبحوا مثل
الصفحه ٦١٣ : ........................................................... ١٣
أولا : اسمه ونسبه وكنيته......................................................... ١٣
ثانيا