الصفحه ٦٤ : (ت ٥٣٥ ه) ، نستطيع القول : إننا انتهينا بتوفيق الله إلى ما
نعتقد أنه الصواب ، بأن الكتاب اسمه" النكت في
الصفحه ٨١ :
الحوت ، وغلطوا أيضا في أنّه لا نظير له في أسماء العرب ، والعرب تقول : إزميل اسم
للشفرة (٤) : قال الشاعر
الصفحه ١٣٩ :
والعرب تقول : إزميل اسم للشفرة (١) : قال الشاعر (٢) :
هم منعوا
الشّيخ المنافى بعد ما
الصفحه ١٤٣ : الله تعالى به.
وقيل : أصلها
من الصلا ، وهو عظم العجز لرفعه في الركوع والسجود (٢). ومن هذا قول النابغة
الصفحه ٢٣١ : الحارث) (١). وهذا القول بعيد ولا يجوز مثل هذا على نبي من أنبياء
الله تعالى ، والقول الأول أوضح هذه
الصفحه ٢٣٩ :
أحدهما : أنّ
موضعه نصب ؛ لأنّه معطوف على اسم (إن) ، ويكون المعنى : وإنّ الّذين يكنزون الذّهب
الصفحه ٢٨٥ : :
يعود على القرآن.
قوله تعالى : (وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقاً مِنَ
الصفحه ٢٨٩ : أصحابنا ؛ لأنّه لا معنى له.
وقوله : (الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ ،) تقديره عند البصريين : باركنا ما حوله
الصفحه ٣٠٠ : : الرقيم الجبل الذي كانوا فيه ، وهو قول الحسن
، وقيل : الرقيم اسم كلبهم (٤) ، وجاء في التفسير عن الحسن
الصفحه ٣٢١ : (٥) والفعل قد يعمل وهو محذوف ، نحو : لم يك زيد قائما ،
ولم يخش عبد الله أحدا وما أشبه بذلك ، وقد أعمل اسم
الصفحه ٤٦١ : كذب؟ وإن قولك ؛ أحق أنك تنطق؟ معناه ؛ ألك النطق حقا؟
والنطق له لا
لغيره ، وأدخلت (أنّ) ليفرق بين
الصفحه ٤٦٥ :
تحمل النظير على النظير ، فلما كانت (إنّ) تنصب الاسم وترفع الخبر ، أعملوا
(لا) ذلك العمل ، وحكى
الصفحه ٤٦٧ : إلى ما فيه الاستمتاع ، وهو مقصور ، وجمعه
: أهواء ، فأما (الهواء) الممدود ؛ فكل منخرق (٩) ، قال الله
الصفحه ٤٧٨ : : ١ ـ ٥].
الواقعة هاهنا
: اسم من أسماء القيامة (٤).
ويسأل عن معنى
: (لَيْسَ لِوَقْعَتِها
كاذِبَةٌ؟)
والجواب أن
الصفحه ٥١٦ : (٢) :
سالت هذيل
رسول الله فاحشة
ضلّت هذيل
بما سالت ولم تصب
والثالث : أنّه
من (السّيل