الصفحه ٥٥٤ : ) : الخلق بما له من الشّكل. (وَالْوَتْرِ) : الخالق الفرد ؛ لأنه لا مثل له ، هذا قول ابن عباس
وأكثر أهل العلم
الصفحه ٥٦٨ : ، والزّلزال بالكسر : المصدر ،
والزّلزال بالفتح : الاسم ، ومثله : القلقال والقلقال ، والوسواس والوسواس
الصفحه ١٠٥ : (١).
مسألة :
[٣ / ظ] ومما
يسأل عنه أن يقال : ما وزن (اسم) وما اشتقاقه؟
والجواب : أنّه
قد اختلف فيه
الصفحه ١١٤ : (الّذي) اسم مبهم ك (من) يصلح أن يقع للجميع ويصلح أن
يقع للواحد كما قال : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ
الصفحه ١٢٧ : : وزنه (فعل)
، والأصل فيه (دمي) وإنّما الشّاعر لمّا ردّ الياء في التّثنية ؛ لقلة الاسم حرّكه
؛ ليعلم أنّه
الصفحه ١٤٠ : ء (٦) : لأنّه في مذهب الفعل ، معناه : أوّل من كفر به ، ولو
أريد الاسم لم يجز إلا بالجمع ، مثل قولك للجماعة : لا
الصفحه ٢١٦ : (٧).
والآلهة : جمع
إله ، كإزار وآزرة (٨).
وفي (آزر)
ثلاثة أقوال (٩) :
أحدها : أنّه
اسم أب إبراهيم ، وهو قول
الصفحه ٢٤٨ :
من عاصم) إلا أن (من) حذفت ، وضّمن الكلام معناها ، فبني الاسم ، وخبر (لا)
(اليوم) ، والعامل في
الصفحه ٣١٩ :
ورفع (هذانِ)(١).
فوجه قراءة ابن
كثير : أنّه جعل (إِنْ) مخففة من الثقيلة ، وأضمر فيها اسمها
الصفحه ٣٧٧ : فأضمر بعدها (٤) (أن) ليكون (أن مع الفعل) بتأويل المصدر ، والمصدر اسم ، وتكون اللام داخله
على اسم
الصفحه ٣٨٦ :
والجواب :
أنهما قطعتا من الإضافة ، وتضمنتا معناها ، فصارتا كبعض الاسم وبعض الاسم لا يعرب
فوجب
الصفحه ٥٠٨ : وضع موضع اسم الفاعل ، كما قالوا : جاء ركضا ومشيا ، أي : راكضا
وماشيا (٥).
ومن سورة القلم
قوله
الصفحه ٦١٥ :
القسم الثاني : النّص المحقق...................................................... ٩٣
اسم
الصفحه ٦١٦ :
اسم السورة
رقم الصفحة
اسم السورة
رقم الصفحة
ـ الحديد
الصفحه ٥٩ : (٣).
بينما أتصفح
تراجم" بغية الوعاة" للإمام السيوطي في حرف العين فيمن يشتركون مع
الحوفي في اسم (علي) وقعت