الصفحه ٤٠٠ : السراة ، ونزلت أزد عمان
عمان ، ثم أرسل الله على السد السيل فهلك به ، ففيه أنزل الله على رسوله [٧٦
الصفحه ٤٥٦ : ، ومثله : (وَاللهُ وَرَسُولُهُ
أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ) [التوبة : ٦٢] وقوله : (وَجَعَلْناها
وَابْنَها آيَةً
الصفحه ٥٢٥ :
شُهُوداً
(١٣) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً (١٤) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (١٥) كَلَّا
إِنَّهُ
الصفحه ٥٣٧ : (٢) : ولم نجد اسما من الواو والياء عدل عن وجهته غير (طوى)
، فالإجراء فيه أحب إليّ ؛ إذ لم أجد له في المعدول
الصفحه ٥٦٥ : ، وحتى يتصور العباد تنزّل أمر
الله تعالى إليها ، فتنصرف آمالهم إلى ما يكون منها [فيقوي رجاؤهم](٣) بما
الصفحه ١٧ : (٦).
__________________
(١) هو : عبد الله بن عمر بن الحسين الشريف البكري (ت ٤٧٢ ه). ينظر ترجمته
في : سير أعلام النبلاء : ١٩
الصفحه ٤٩ : عبد الله أحدا وما أشبه بذلك ، وقد أعمل اسم الفاعل والمصدر لشبهها بالفعل
، ولا يجوز إلغاؤهما ، وأيضا
الصفحه ٨٤ : الفاتحة إلى الآية (١٤) من سورة البقرة.
ـ خلت أوراقها
من اسم الناسخ وتاريخ النسخ. إلا أننا نرجح نسخها في
الصفحه ٢٤٩ :
والثاني : أنه
لمّا كثر منه ذلك أقام المصدر مقام اسم الفاعل ، كما قالت الخنساء (١) :
ترتع
الصفحه ٢٦٩ :
خفّف : أن الأمم ظنّت أن الرّسل كذبوهم فيما أخبروهم به من نصر الله لهم وإهلاك
أعدائهم ، وهو قول ابن
الصفحه ٢٨٠ : ابن زيد (٦).
وقيل : أصله (سجّين)
وهو اسم من أسماء جهنّم ثم أبدلت النّون لاما ، وهذا كقول أبي عبيدة
الصفحه ٣٧٩ :
إِنَّ
مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا
تَفْرَحْ
الصفحه ٤٥٤ : القول أنه على طريق
التنبيه لهم على مكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كما يقول القائل للرجل يريد أن
الصفحه ٤٦٢ :
نحو قوله تعالى : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ) [آل عمران : ١٥٩] ، و (فَبِما نَقْضِهِمْ
مِيثاقَهُمْ
الصفحه ٥١٣ :
(الْحَاقَّةُ) : اسم من أسماء القيامة ؛ لأنها يحق فيها الجزاء ،
وكذلك القارعة ؛ لأنها تقرع قلوب