الصفحه ١٣٥ : : (لا يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) [التحريم : ٦] وأنّه نفى نفيا عاما
الصفحه ٨٦ : :
وإذ فرغت بحمد
الله من تحقيق كتاب (النكت في القرآن) للمجاشعي ، أبو الحسن بن علي بن فضال (ت ٤٧٩
ه
الصفحه ١٢٥ : .
(٦) اسمه سحيم ، وكان حبشيا وشاعرا محسنا ، مات مقتولا في زمن عمر بن
الخطاب رضي الله عنه. ينظر الشعر والشعرا
الصفحه ٢٢١ :
والخلود :
البقاء ، يقال : خلد يخلد خلدا وخلودا ، والرّجل خالد ، والخلد اسم من أسماء
الجنّة ، ويقال : أخلد
الصفحه ٢٤٦ : .
ويونس اسم
أعجمي لا ينصرف للعجمة والتّعريف (٢) ، وليس من الأنس والاستئناس وإن وافق اللفظ اللفظ
الصفحه ٢٧٣ : ذهب أم فضة؟ ، فأرسل الله عليه صاعقة ذهبت بقحفه ، وهو قول أنس بن مالك
ومجاهد.
وقيل : نزلت في
أربد أخي
الصفحه ٤١٥ :
الفعل ولا يجوز في الاسم (١) ، وأنشد الفراء : (٢)
وما أدري
وظنّي كلّ ظنّ
الصفحه ١٠٩ :
كأنهم سموها إلاهة
على نحو تعظيمهم لها ، وعبادتهم إياها ، ولذلك نهاهم الله عزوجل عن ذلك ، وأمرهم
الصفحه ١٣٧ : : وصار من الكافرين (٣) ، وقيل : كان في علم الله من الكافرين (٤) ، وقال بعضهم : كان كافرا في الأصل
الصفحه ٢٠٣ : منهم بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون والصابئون
كذلك ، وهذا قول سيبويه
الصفحه ٢٠٥ : وقتادة
والسّدي : نزلت (٦) في رجل يقال له (عبد الله) وكان يطعن في نسبه ، فقال :
يا رسول الله من أبي؟ فقال
الصفحه ٢٤٧ : ءِ قالَ لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
إِلَّا مَنْ رَحِمَ) [هود : ٤٣]
معنى آوي :
أنضمّ ، والعصمة
الصفحه ٢٩٧ : الاسمان ممنوعان ، أي : لم يتسم أحد بهما غير
الله تعالى (٢).
و (ما) في (أَيًّا ما) صلة (٣) ، كقوله تعالى
الصفحه ٣٢٨ : ) :
فقال بعضهم :
ننقصها بخرابها : وقيل : بموت أهلها ، وقيل : ننقصها من أطرافها بما يفتح الله عزوجل على نبيه
الصفحه ٣٧١ :
وإن لم تضمر اسمه في (نودي) فهي (١) في موضع رفع ، أي : نودي ذلك ، قال : وفي حرف أبي بن
كعب (٢) «أن