الصفحه ٥٥ :
المبحث الأول
اسم المؤلف ، وتوثيق
نسبة الكتاب إليه
أولا : تحقيق نسبة الكتاب (١) :
اعتمدنا
الصفحه ٦٢ : تحمل اسم المؤلف عادة.
وإن عنوان" إعراب القرآن" هو من صنع مفهرس مكتبة شستربتي فليس له ذكر في
الصفحة
الصفحه ١٦١ : الحال.
فصل :
ومما يسأل عنه
أن يقال : كيف جاز أن يعطف الظرف على الاسم في قوله : (وَمَنْ كانَ
مَرِيضاً
الصفحه ٣٦٧ : ، وتجعل (أَنْ يَعْلَمَهُ) الاسم ، ويجوز أن يكون قوله : (أَنْ يَعْلَمَهُ) مبتدأ والخبر (آيَةً) والجملة خبر
الصفحه ٤٣٣ :
القولان غير مرضيين عند العلماء ؛ لأن (بعضا) اسم ولا يصح زيادة الأسماء ،
وإنما يزاد الحرف في بعض
الصفحه ٣١ : والاختلاف وعلى
النحو الأتي :
أ ـ من أمثلة الاتفاق مع البصريين :
١ ـ اشتقاق
الاسم : اختلف البصريون
الصفحه ٥٠٦ : ) وهو فعل على (صافَّاتٍ) وهو اسم ، ومن الأصل المقرر أن الفعل لا يعطف على الاسم
، وكذلك الاسم لا يعطف على
الصفحه ٦٠ :
خاص؟ إنّه اسم جده الأعلى (غالب) لا غير.
فالرجل قد عاش
في الحقبة التي عاش فيها شيوخ المؤلف كأبي
الصفحه ٤٢٣ :
أسقيتهم ودعا عبد المطلب قبائل قريش فقال : هلم إلى الماء ، فقد سقانا الله
فاشربوا واستقوا ، فشربوا
الصفحه ٣٣٢ : قبل الإذن.
ومغاضب : اسم
الفاعل من غاضب ، و (فاعل) في غالب الأمر إنما يكون من اثنين ، نحو : قاتلته
الصفحه ١٠٢ :
الرَّحِيمِ) الباء : بهاء الله ، السين : سناء الله ، والميم : ملك
الله ، والله : الذي يأله إليه
الصفحه ٣٩٥ :
كسر يدل على هذا المعنى ؛ لأنه اسم فاعل من ختم ، كضارب من ضرب (١).
والنبيين : في
مذهب من كسر في
الصفحه ٣٧ : ب : (رِزْقاً.) قال المجاشعي في الرأي الأخير (٣) : " وفيه بعد ؛ لأنّ (الرّزق) اسم ، والأسماء لا
تعمل ، والمصدر
الصفحه ٥ : .
المبحث
الأول : اسم المؤلف
، وتوثيق نسبة الكتاب إليه.
المبحث
الثاني : منهج المؤلف
في الكتاب.
المبحث
الصفحه ٢١٨ : (١) أن قوله تعالى : (فَلَمَّا رَأَى
الشَّمْسَ بازِغَةً) إخبار من الله تعالى ، وقوله : (هذا رَبِّي) من