الصفحه ٤٤٥ :
وَالنَّهارِ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا بِهِ
الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَتَصْرِيفِ
الصفحه ٦٠٦ : الكتاب العزيز : ابن عطية الأندلسي ، محمد بن عبد الحق ، ت ٥٤١ ه
، تحقيق : عبد الله بن إبراهيم الأنصاري
الصفحه ٢٧٠ : ،
وكانت ترى والله عزوجل إنما دلّ بهذا على وحدانيته من حيث لا يمكن أحد أن يقيم
جسما بغير عمد إلا هو فلذلك
الصفحه ١٤١ : يكونوا ثاني كافر؟
فالجواب :
لأنّهم إذا كانوا أئمة في الضّلالة ، كانت ضلالتهم أعظم على نحو ما جا
الصفحه ٢١٢ :
قوله تعالى : (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلَّا
أَنْ قالُوا وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا
الصفحه ٤٦٣ : لحق حقا كنطقكم ، وهو قول الفراء (٢) ، وزعم أن العرب تنصبها إذا رفع بها اسم ، فيقولون ؛
مثل من عبد الله
الصفحه ١٠٦ : ، نحو : أب وأخ.
والثاني : عوض
فيه من المحذوف همزة ، نحو : اسم وابن ، وهذه الأسماء التي دخلتها همزة
الصفحه ٤٩١ :
والجواب : أن
موضعها نصب ، والمعنى : يخرجون الرسول ويخرجونكم ؛ لأن تؤمنوا بالله ، أي : من أجل
ذلك
الصفحه ٢٨٢ : الهاء لطول الاسم بالصّلة على حد قولك : ما أكلت الخبز ، أي :
الّذي أكلته الخبز ، فبقي (فَاصْدَعْ بِما
الصفحه ٤٢٦ : (٤).
والجسد هاهنا :
شيطان ، قال ابن عباس (٥) : اسمه (صخر) ، وقال مجاهد (٦) : اسمه (آصف) ، وقال السّدي : اسمه
الصفحه ٤٤٠ : ولدا ، ولكن لا ولد له (٨).
والرحمن : اسم
ممنوع ، ومعنى ممنوع : أنه لا يسمى به غير الله تعالى
الصفحه ٥٨ : عبد الله بن الوليد
الأنصاري الأندلسي هو من جملة مشايخ المؤلف ..
رابعا : أما
الشيخ الرابع والأخير ممن
الصفحه ١٨٢ : أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللهَ وَلا
نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً) [آل عمران : ٦٤].
يسأل من
المخاطب هاهنا من أهل
الصفحه ٥٧٧ : اسمه عبد العزى ، فكره الله تعالى أن ينسبه إلى العزى [وأنّه ليس بعبد لها](٩) ، إنّما هو عبد الله (١٠
الصفحه ٥٨٣ : في القراءات العشر المتواترة : النشار ، عمر بن القاسم ، ت ٩٠٠ ه ، تحقيق
: عبد الحسين عبد الله محمود