الصفحه ٤٠٩ : ، ولا
الليل سابق النهار وكل على مقادير قدرها الله تعالى (٣).
والفلك : موضع
النجوم من الهواء ، وأصله
الصفحه ٤١٢ : تعالى (إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً
أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) [يس : ٨٢]
يقال : من
الصفحه ٤١٤ : (٢) ، ومثله : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٥٢) صِراطِ اللهِ) [الشورى : ٥٢ ـ ٥٣] ، أجاز الفرا
الصفحه ٤٢٠ : صفيحة من نحاس ، وقيل : بل ذبح ، ووصل الله تعالى
ما فراه بلا فصل.
واختلف (٥) في الذبيح :
فقيل : هو
الصفحه ٤٣٠ : إذا جعلت التقدير : أعبد غير الله فيما تأمرونني
أيها الجاهلون (١).
والثاني : أن
يكون موضعه نصبا على
الصفحه ٤٣٧ : الكلام مصدرا وهو (لبس).
قوله تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ
الصفحه ٤٣٨ : قريش واحد سادتها ، قتل يوم بدر (٢ ه)
بعد أن أحاطه علي بن أبي طالب والحمزة وعبيدة بن الحارث رضي الله
الصفحه ٤٤٤ :
قال قتادة :
نزلت في أبي جهل ، وذلك أنه كان يقول : أنا أعز من بها وأكرم ، فقيل له : أأنت
الذي كنت
الصفحه ٤٥٣ : (٥)
قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ
اللهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ
الصفحه ٤٥٨ : قال (٢) :
وذا النصب
المنصوب لا تنسكنّه
ولا تعبد
الأوثان والله فاعبدا
الصفحه ٤٧٠ : ء في التفسير (١١) ، عن عبد الله بن مسعود وعائشة ومجاهد والربيع : أن
النبي صلىاللهعليهوسلم رأى جبريل
الصفحه ٤٨٧ : الصوامع.
وقيل : ما
كتبناها عليهم إلا أنهم ابتدعوها ابتغاء رضوان الله ، فما رعوها حق رعايتها ، وهذا
قول
الصفحه ٤٨٨ : عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ) [المجادلة : ١٩].
الاستحواذ :
الاستيلاء على الشيء بالاقتطاع له ، وأصله من : حاذه
الصفحه ٥٠٢ : قلوبهما ، وذلك أن عائشة
قالت : يا رسول الله : أمّا يوم غيري فتتمّه وأما يومي فتفعل فيه ، فنزلت : (إِنْ
الصفحه ٥١٠ : فإنه كأنه في مذهب الوجه ؛ لأن
بعض الوجه يؤدي عن البعض والعرب تقول : والله لأسمنّك وسما لا يفارقك