الصفحه ٢٥٩ : ، كأنّه قال : لهم نعيم ما ذكر وما لم يذكر ممّا شاء الله.
قال بعض
الكوفيين : (إِلَّا) بمعنى (الواو) أي
الصفحه ٢٦٤ :
والثاني :
ليدلّ أنّه رآهم ورأى سجودهم له (١).
وقيل في معنى
السّجود هاهنا : أنّه سجود التّكرمة
الصفحه ٢٦٨ : عليهالسلام نبيّ يجوز أن تخرق له العادة وتكلّمه القرية والعير (٥).
قوله تعالى :
(قالَ سَوْفَ
أَسْتَغْفِرُ
الصفحه ٢٧٦ : هذا يجوز : قل له يضرب زيدا ، ولا يجوز
: يضرب زيدا [٤٥ / ظ] ؛ لأنّه لا دليل على اللّام ، ولا عوض منها
الصفحه ٢٧٩ : الله تعالى بحياة نبيّه إجلالا له ومحبّة (١).
والسّكرة هاهنا
: الجهل (٢).
والعمه :
التّحيّر
الصفحه ٢٨٦ : يلْحدُونَ بالفتح ، وقرأ الباقون بالضمّ (٥) وهما لغتان (٦).
قوله تعالى : (وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً قَرْيَةً
الصفحه ٢٨٨ : ، فطوى الله تعالى له الأرض حتى أبصرها ،
فكان ينظر إليها ويصف لهم.
وقيل : كان تلك
الليلة في المسجد
الصفحه ٢٩٠ :
قوله تعالى : (وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ
فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ
الصفحه ٢٩٤ : : الزّقوم ، وقد ذكرها الله تعالى في مكان آخر ، فقال : (إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ (٤٣) طَعامُ
الْأَثِيمِ
الصفحه ٢٩٥ : والضحّاك : إمامهم كتاب عملهم.
وقيل : كتابهم
الذي أنزله الله تعالى فيه الحلال والحرام والفرائض ، وهو قول
الصفحه ٣٠٥ : تعفّوا
فإنّ زمانكم
زمن خميص (٥)
وقال الله
تعالى في الاستغناء بالجمع عن الواحد
الصفحه ٣٠٨ : (٥) ، قال الله تعالى : (وَهُمْ فِي
الْغُرُفاتِ آمِنُونَ) [سبأ : ٣٧] ، وغرف الجنّة أكثر من أن تحصى ، وقال
الصفحه ٣١٠ : / ظ] فصل :
وممّا يسأل عنه
أن يقال : لم أمرت بهزّ الجذع ، والله قادر أن يسقط عليها الرّطب من غير هزّ منها
الصفحه ٣١٦ : (٢).
والثاني : [٥٥
/ و] أن يكون خبر مبتدأ محذوف ، كأنّه لما قال : واجعل لي وزيرا من أهلي ، قيل له
، من هذا
الصفحه ٣٤٣ : لجهلهم بجوهر الكلام وغامض المعاني وإشارة البلاغة ؛
لأنّ الله تعالى ذكر هذا وما أشبهه على طريق العظة [٦٢