الصفحه ١٦٤ :
يكون معطوفا على (سَبِيلِ اللهِ ،) كأنه قال : وصدّ عن سبيل الله وعن المسجد الحرام. وهو
قول أبي العباس
الصفحه ١٦٨ : ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ
سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [البقرة : ٢٦٠].
الاطمئنان :
السكون
الصفحه ١٧٣ : الذي لم يتكرر لفظه ، والمتشابه : ما تكرر لفظه (١١). قال جابر ابن عبد الله (١٢) : المحكم ما يعلم تعيين
الصفحه ١٧٧ : النطفة وهي ميتة ، والنطفة من الحي ، وكذلك الدجاجة من البيضة والبيضة من
الدجاجة. وهذا قول عبد الله ومجاهد
الصفحه ١٧٨ : ).
والثالث : أن
أصلها (ذرؤة) من : ذرأ الله الخلق ، فاستثقلت الهمزة فأبدلت ياء ، وفعل بها ما فعل
بالوجه الذي
الصفحه ١٨٣ :
ومن قرأ «أن لا
نعبد إلّا الله» بالإسكان ف (أن) مفسرة كالتي في قوله تعالى : (أَنِ امْشُوا
الصفحه ١٨٤ : آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ) [آل عمران : ١٨٠]
قرأ حمزة ولا
الصفحه ١٩٩ : بالفعل أولى (٣).
وقوله : (يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا) [النساء : ١٧٦] ، في (إِنِ) ثلاثة أقوال
الصفحه ٢٠٢ : وَالنَّصارى مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ
صالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
الصفحه ٢٠٧ :
أحدها (١) : أن المعنى : هل يقدر ، وكان هذا في ابتداء أمرهم ،
قبل أن تستحكم معرفتهم بالله تعالى
الصفحه ٢٠٩ :
قال أبو النّجم
(١) :
ثمّ جزاه
الله عنّا إذ جزى
جنّات عدن في
العلاليّ
الصفحه ٢٣٨ : مكسورة فحمل على موضعها ، وقد قرئ في الشّواذ أنَّ اللهَ بالكسر (٥) ، ولعله تأوّل على هذه القراءة.
فأمّا
الصفحه ٢٤٣ :
النّحويين (٦) ؛ لأن التنوين قد يحذف وأنت تريد الحال والاستقبال ،
قال الله تعالى : (هَدْياً بالِغَ
الصفحه ٢٥٢ : العذاب وهم في غفلة ، وهذا قول قتادة.
وقيل ضحكت
تعجّبا من أن يكون له ولد ، وهي عجوز قد هرمت ، وهذا قول
الصفحه ٢٥٧ : ] ، و (إِلَّا) على هذا بمعنى (سوى).
قال قتادة :
الله أعلم بثنياه ، ذكر لنا ناسا يصيبهم سفع من النّار بذنوبهم