الصفحه ٤٨ : المجاشعي :
" وهذا القول غير مرضي ، وإنما غلط من قال هذا من قبل أن الله تعالى قال : (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الصفحه ٥٦ : الحسن الحوفي (ت ٤٣٠ ه). وقد أسند عنه في الكتاب
في أربعة مواضع (١).
فقد ترجم له
سائر أهل طبقات من
الصفحه ٦١ : الله
السقطي كتب عن ابن فضّال أحاديث ، قال : ثم
عرضها على عبد الله بن سبعون القيرواني لمعرفته برجال
الصفحه ٧٣ : المجاشعي
على (يَسْتَحْيِي) في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً
الصفحه ٧٥ : يفتح الله ـ جلّ وعزّ
ـ على نبيه منها ، وما ينقص من الشرك بإهلاك أهلها ، [٥٨ / و] وقيل : ننقصها بموت
الصفحه ٩٩ : في عوف بن مالك الأشجعي (٢١) ، وذلك أنّه شكا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم جفاء أهله وولده به
الصفحه ١١٠ :
والحمل على القياس أولى من الحمل على الحذف الذي ليس بقياس؟ قيل له : إنّ
ذلك لا يخلو من أن يكون على
الصفحه ١١١ :
بمحلي ، فقالا له : فاحتل لنفسك فإنا سنجمع بينكما ، فجمعا بينهما عند أبيهما ،
وحضر سيبويه وحده ، وحضر
الصفحه ١٢٠ : في صلة (ما) على أن تكون (ما) بمنزلة (الّذي) ، فيكون
التّقدير : إنّ الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما هو
الصفحه ١٢٦ : : ٣٠] أي سمّوا له.
والثّالث : أن
يكون بمعنى عملت ، نحو قولك : جعلت المتاع بعضه فوق بعض.
والرّابع
الصفحه ١٤٩ :
يكون ننسخ جعلته ذا نسخ ، كما يقال : أقبرته جعلته ذا قبر (٤).
ويروى أنّ
الحجّاج صلب رجلا ، فقال له
الصفحه ١٥٣ :
والجواب : أن
الحسن قال : المعنى أنه من الذين يستوجبون على الله الكرامة وحسن الثواب. فلما كان
خلوص
الصفحه ١٥٦ : :
أحدها : أن
يعود على الصيام.
والثاني : أن
يعود على الفداء ؛ لأنه معلوم وإن لم يجر له ذكر (٧) ، وعلى
الصفحه ١٥٧ : أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ
الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ
الصفحه ١٦٢ : على تأويل محذوف دلّ عليه ما تقدم ، كأنه لما قال : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا
يُرِيدُ بِكُمُ