الصفحه ١٠١ : عزوجل : (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
__________________
(١) وهي سورة قريش. وفيها قولان : أحدهما : مكية
الصفحه ١١٦ : ) حكى سيبويه (٢) : نشدتّك الله لما فعلت ، أي : الّا فعلت وعليه تأولوا (٣) قوله تعالى : (إِنْ كُلُّ
الصفحه ١٢٨ : أمية (٤) :
سبحانه ثمّ
سبحانا يعود له
وقبلنا سبّح
الجوديّ والجمد
فصل
الصفحه ١٦٣ : عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَكُفْرٌ بِهِ
وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَإِخْراجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ
الصفحه ١٨٩ :
تسع بهذه الآية فمخطئ ؛ لأنّه لو كان كذلك لما جاز أن يتزوج دون تسع ،
وأيضا فلو أراد الله تعالى ذلك
الصفحه ١٩٥ :
إِلَّا وارِدُها) [مريم : ٧١]. (وَما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ) [الصافات : ١٦٤] ، يجيء على مذهب
الصفحه ٢٠٤ : كَفَّارَةٌ طَعامُ مَساكِينَ أَوْ عَدْلُ ذلِكَ
صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا اللهُ عَمَّا سَلَفَ
الصفحه ٢٢٠ : : (أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصى) [الكهف : ١٢]. وهذه المسألة فيها خلاف ، وسأشرحها في موضعها إن شاء الله.
قال
الصفحه ٢٦٠ : يعتقدون أن ذلك لا يتغير فخاطبهم الله
تعالى على قدر عقولهم وما يعرفون.
قال زهير (٤) :
ألا لا أرى
الصفحه ٢٧٧ : فيه إلى أن بلغت حيث شاء الله تعالى ، فظنّ أنه
بلغ السّماء ، ففتح باب التابوت من أعلاه فرأى بعد السما
الصفحه ٢٩٢ : عداه من القبط تبعا
له.
قوله تعالى : (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ
إِمْلاقٍ نَحْنُ
الصفحه ٣٢٠ : ذلك عن
عائشة رضي الله عنها ، رواه أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة ، وكان
عاصم الجحدري يقرأ
الصفحه ٣٤١ : أنعاما (٢).
والبائس : الذي
به ضرّ الجوع ، والفقير : الذي لا شيء له ، كأن الحاجة فقرت ظهره ، أي : كسرت
الصفحه ٣٦٣ : بن خلف وعقبة بن أبي معيط ، قال ابن عباس : صنع عقبة طعاما ودعا أشراف مكة
، فكان رسول الله
الصفحه ٣٧٨ : سُبْحانَ اللهِ وَتَعالى عَمَّا
يُشْرِكُونَ) [القصص : ٦٨].
جاء في التفسير
أن المعنى : ويختار [٧٠