الصفحه ٢٩٨ : على التقديم والتأخير ، أي : أنزل
على عبده الكتاب قيما ولم يجعل له عوجا.
قال ابن عباس والضحّاك
الصفحه ٣٠٤ : ].
اختلف العلماء
في هذا (٣).
فقال قوم : هذا
إخبار من الله تعالى بمقدار لبثهم ، ثم قال لنبيه عليهالسلام
الصفحه ٣٢٩ : من مثل هذا.
وقيل في قوله :
(أَفَهُمُ
الْغالِبُونَ) أنّ معناه : أفهم الغالبون على رسول الله
الصفحه ٣٣٩ : : (اللهِ مَوْلاهُمُ) [الأنعام : ٦٢] أي : أولى بهم ، والمولى : الحليف (١).
وقيل المولى
هاهنا : الولي
الصفحه ٣٤٦ : ) [الحشر : ٦] ، أي : خيلا ولا ركابا.
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ٣٥٥ :
فقيل : معناه
فصلنا فيها فرائض مختلفة ، كما تقول : فرضت له كذا ، أي جعلت له نصيبا منه (١).
وقيل
الصفحه ٣٨٢ : قليلا قد
جئتماني بنكر
ويكأنّ من
يكن له نشب يح
بب ومن يفتقر
يعش عيش ضرّ
الصفحه ٤٠١ : ) بمنزلة (الواو) ولكنها تكون في الأمر المفوض ، كما تقول : إن شئت فخذ
درهما أو اثنين ، وليس له أن يأخذ ثلاثة
الصفحه ٤١٨ : : إني سقيم ، أي : سأسقم وأذهب كما تذهب هذه النجوم.
وقيل : فنظر
نظرة في النجوم ، أي : فيم ينجم (٢) ، له
الصفحه ٤٢٧ : .
وقيل : كان
ذنبه أنه وطئ امرأته في الحيض.
وقيل : كانت له
امرأة سباها من المغرب ، وقتل أباها ، فاتخذت
الصفحه ٤٥٠ : فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ
بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا
الصفحه ٤٩٠ : ، قال مجاهد : هو عام في جميع الكفار من
النّاس (٣).
قوله تعالى : (هُوَ اللهُ الْخالِقُ الْبارِئُ) [٩٩
الصفحه ٤٩٨ : فَقالُوا أَبَشَرٌ يَهْدُونَنا فَكَفَرُوا وَتَوَلَّوْا
وَاسْتَغْنَى اللهُ وَاللهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ) [التغابن
الصفحه ٥٠١ :
فمن همز أخذ من
أنبأ ، وهو (فعيل) بمعنى (مفعل) أي : منبئ ، والمنبئ : المخبر ؛ لأنه يخبر عن الله
الصفحه ٥٠٤ : : (سامِراً تَهْجُرُونَ) [المؤمنون : ٦٧].
والقول الثالث
: أنه عنى (أبا بكر) وقيل (عمر) وقيل (علي) رضي الله