الصفحه ٥٧٨ : البصريين (٧).
ومن سورة الإخلاص
قوله تعالى : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ (١) اللهُ
الصَّمَدُ) [الإخلاص
الصفحه ٥٨٠ :
عند هارون ، وروى نصر عن أبيه عن أحمد بن موسى (١) : (أَحَدٌ اللهُ
الصَّمَدُ ،) وقيل :
إنه نوى
الصفحه ٨ :
الإهداء
إلى النّبع
الطّاهر والقلب الحنون ، والديّ الغاليين
أطال الله عمر
هما اللذين لم ينأيا
الصفحه ٢٧ :
فلي وله دمع
به وحنين
سقى الله حيث
الظّاعنون سحائبا
فقلبي حيث
الظّاعنون رهين
الصفحه ٥٧ : قوله حكاية لقول مكي : " وكان
يسميها" يدل على أنه متمرس بكلام شيخه ، طويل الصحبة له والتدبر لكلامه عارف
الصفحه ١٣٠ :
ويروى (١) عن ابن عباس وابن مسعود ـ رضي الله عنهما ـ أنّ آدم عليهالسلام يكون خليفة لله تعالى
الصفحه ١٣١ : ، كأن الملائكة استرشدت الله وسألته : ما وجه المصلحة
في ذلك؟ (٢).
فصل :
وممّا يسأل عنه
أن يقال : من
الصفحه ١٥٠ : يقرؤون : (لو أنّ لابن آدم واديين من ذهب
لابتغى لهما ثالثا ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التّراب ويتوب الله
الصفحه ١٧٤ : عليهالسلام ، فقالوا :
أليس هو كلمة
الله وروحا منه ، فقال : بلى ، وقالوا : حسبنا ، فأنزل الله تعالى
الصفحه ١٩٠ : الأقوال
كلّها مضطربة ، وقد قيل إن مفعول (يُرِيدُ) محذوف تقديره : يريد الله تبصيركم ليبين لك (٣).
قوله
الصفحه ٢٢٨ :
تكون (فاعل) قد يكون من واحد ، نحو : عافاه الله ، وعاقبت اللّص ، وطارقت النّعل (٢). فكذلك هاهنا
الصفحه ٢٤٢ : الصّالحة يراها الرّجل ، أو ترى له ، وهذا في خبر مرفوع (٥) ، والأول قول قتادة والزهري والضحاك.
والثالث
الصفحه ٢٦٧ : إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ
لَهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّها يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِها
الصفحه ٢٨٧ :
ويسأل عن قوله
تعالى : (فَأَذاقَهَا اللهُ)
والجواب : أنّه
استعارة ، والعرب تقول : اركب هذا الفرس
الصفحه ٢٩٦ : :
فقيل : هو
جبريل عليهالسلام ، هذا قول ابن عباس.
وقال علي رضي
الله عنه : هو ملك له سبعون ألف وجه لكل