الصفحه ٢٣٦ : تعالى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللهَ بَرِي
الصفحه ٣٠١ : القزويني ، حدثنا أبو بكر أحمد بن عبد الله بن عبد الرحيم البرقي (١) حدثنا أبو محمد عبد الملك بن هشام
الصفحه ٣٣١ : مغاضبا لربه ، وهذا القول مرغوب عنه ، لا يجوز مثل
هذا على نبي من أنبياء الله تعالى ، وقال بعضهم : غضب لمّا
الصفحه ٣٦٠ : يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَراها وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ
اللهُ لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) [النور : ٤٠
الصفحه ٤٣٢ :
إحياؤهم بمسألة منكر ونكير ، والإماتة الثانية إماتتهم بعد المساءلة ،
والإحياء الثاني إحياؤهم للبعث
الصفحه ٤٨٥ :
ومن سورة الحديد
قوله تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ
قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ
الصفحه ٤٨٩ : والنضير إلا (العجوة) فقالوا : محمد
يزعم أنه أرسل مصلحا وهو يقطع النخل وهذا إفساد (٢) ، فأنزل الله تعالى
الصفحه ٥٠٧ : يستفهم عنه ، وهذا لا يجوز على القديم تعالى ، ومثل هذا الإنكار قوله
تعالى : (آللهُ أَذِنَ لَكُمْ
أَمْ
الصفحه ٥٣٨ :
هذه الآية وما
بعدها نزلت في عبد الله ابن أم مكتوم (١) ، وهو قول ابن عباس وقتادة والضحّاك ، وابن
الصفحه ٥٦٤ : أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ) [القدر : ١].
(الهاء) للقرآن
، وإن لم يجر له ذكر ؛ لأنه قد عرف المعنى
الصفحه ٥٨٧ : ، عبيد الله بن محمد ، ت ٥٢١ ه ، تحقيق :
الأستاذ مصطفى
السقا ، ود. حامد عبد المجيد ، الهيأة المصرية
الصفحه ٧٨ : كشف مشكل القرآن وتفسيره ، ناهيك عن أن العلم بها شرط
أساسي لا بد توافره فيمن يتصدى لكتاب الله عزوجل
الصفحه ٩٥ :
[١ / و]
بسم الله الرحمن
الرحيم (١)
فاتحة الكتاب
مدنية (٢) ، والبقرة مدنية (٣) ، وآل عمران
الصفحه ١١٣ : المنافقين مثل قوم كانوا في ظلمة فأوقدوا نارا ،
فلمّا أضاءت النّار ما حولها أطفأها الله وتركهم في ظلمات لا
الصفحه ١٦٦ :
فليس له منه تخلص.
قوله تعالى : (اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا
يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ