الصفحه ١٩٢ :
مستحلا لذلك ؛ لأن المستحل لما حرم الله تعالى كافر ؛ لأنّه أحلّ ما حرم
الله ، فالخلود إذا إنّما هو
الصفحه ٢٢٩ : ثلاثون (١).
قوله تعالى : (وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ
مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ
الصفحه ٣٤٥ : أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ
آياتِهِ
الصفحه ٤٨٣ : : والمعنى : فسلام لك أنت من أصحاب اليمين ، ويكون كالدعاء له ، كقولك : سقيا
لك من الرجال ، وإن رفعت (السّلام
الصفحه ٤٩٦ : صلىاللهعليهوسلم كان في غزوة من غزواته ، فالتقى رجل من المسلمين يقال
له (جعال) وآخر من المنافقين على الماء فازدحما
الصفحه ٥٠٠ : أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [التحريم : ١].
قال الفرا
الصفحه ٥٢٠ : لَوِ
اسْتَقامُوا) و (وَأَنَّ الْمَساجِدَ
لِلَّهِ) و (وَأَنَّهُ لَمَّا
قامَ عَبْدُ اللهِ) بالفتح في
الصفحه ١٤ : اتفق معظم من ترجموا له أو ممن
عرّفوا به على أن ولادته ونشأته الأولى كانتا في القيروان ، سوى الداوودي
الصفحه ١٠٧ : .
مسألة :
وممّا يسأل عنه
أن يقال : ممّ أشتق قوله (الله) وما أصله؟
والجواب : أن
فيه خلافا.
ذهب بعضهم
الصفحه ١٤٥ :
واحدا وهما اثنان ، كما قال الله تعالى : (وَاللهُ وَرَسُولُهُ
أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ) [التوبة : ٦٢
الصفحه ١٧٥ : ء الجالس
لا يجوز على الله عزوجل. ونحو قوله تعالى : (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ
ساقٍ) [القلم : ٤٢] ، يحتمل في
الصفحه ١٨١ : اللهِ
كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) [آل عمران : ٥٩].
في هذه
الصفحه ١٩٣ : النّصب على معنى الاستثناء أجود ؛ لتظاهر الأخبار
بأنّه نزل لمّا سأل ابن أمّ مكتوم (٢) رسول الله
الصفحه ٢٣٣ :
والثاني : أنهم كرهوا قبل أن يعلموا أن الله تعالى أمر به ، أو أنّ النّبي صلىاللهعليهوسلم عزم
الصفحه ٢٣٥ : الله الرحمن الرحيم؟)
وفي هذا جوابان
:
أحدهما : أنّها
ضمّت إلى (الأنفال) بالمقاربة ، فصارتا كسورة