الصفحه ٢٧١ : : (لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٣٠٧ :
والثالث :
لكننا هو الله ربي ، بطرح الهمزة وإظهار التنوين.
والرابع : لكن
هو الله ربي ، بالتخفيف
الصفحه ٣٣٣ :
ابن مريم عليهالسلام ، فعجب الوليد ومن كان معه في المجلس من قول عبد الله
بن الزبعرى ، ورأوا أنه
الصفحه ٤٣٤ : ؟ فقال : خلق الله تعالى
الأرض يوم الأحد ويوم الاثنين وخلق الجبال وما فيهن يوم الثلاثاء وخلق الشجر
والما
الصفحه ٤٥١ : (١).
قوله تعالى : (لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
إِنْ شاءَ اللهُ آمِنِينَ) [الفتح : ٢٧].
يسأل عن
الصفحه ٤٧٢ : : ١ ـ ٢].
جاء في التفسير
: [٩٥ / و] أن القمر انشق على زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال الزجاج (٣) : وقد
الصفحه ٤٩٣ : .
والقول الثاني
: أنه محمول على المعنى (٥) ؛ لأن قوله : (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ) معناه : آمنوا بالله ورسوله
الصفحه ١٩١ :
فصل :
وممّا يسأل عنه
أن يقال : هل القاتل يخلد في النّار ، أم له توبة؟
والجواب : أنّ
العلما
الصفحه ٢٣٤ :
علينا حجارة من السّماء أو إئتنا بعذاب أليم ، وأهلكنا ومحمدا ومن معه.
فأنزل الله تعالى : (وَما
الصفحه ٤٧٣ : (٤) : انشق القمر على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى صار فرقتين على هذا الجبل وعلى هذا الجبل ، فقال
ناس
الصفحه ٤٩٢ : : يدفنونهم ؛ لأنهم إذا دفنوهم يئسوا
منهم فكذلك هؤلاء الذين غضب الله عليهم قد يئسوا من البعث كما يئس هؤلا
الصفحه ٩٧ : طالب (٢) رضي الله عنهم وأمّا الكافرون [/ ظ] فعتبة وشيبة ابنا
ربيعة ، والوليد بن عتبة (٣). فأنزل الله
الصفحه ١١٨ :
البعوضة تحيا ما جاعت فإذا شبعت وسمنت ماتت ، فكذلك القوم الّذين ضرب الله
لهم هذا المثل في القرآن
الصفحه ١٥٩ : الله بن سعيد (٨) ، يحيى عن المهلب بن أبي حبيبة ، قال : حدثني الحسن (٩) عن أبي بكرة (١٠) عن النّبي
الصفحه ١٧٩ :
قوله تعالى : (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ وَاللهُ
خَيْرُ الْماكِرِينَ) [آل عمران : ٥٤].
المكر